كل الصفحات
المظهر
- و "قلعة " عانق العيوق سافلها
- و أبقيت مني فتى مدنفا
- و أبقيتِ مني فتى مدنفاً
- و أبيض شعره طويل
- و أجرد يسعى ليله ونهاره
- و أجردَ يسعى ليلَه ونهارَه
- و أدهم رهوال بقرية أربد
- و أدهم يسفر عن ضده
- و أديبة إخترتها عربية
- و أديبة ٍ إخترتها عربية ً
- و أزهر وضاح الصفات عليها
- و أزهر وضاح يروق عيوننا
- و أسود يسبح في لجة
- و أسودٍ يسبحُ في لجّة ٍ
- و أشجار نارنج كأنذ ثمارها
- و أشجارُ نارنجٍ كأنذ ثمارها
- و أشرب صوتها فيغوص من روحي إلى القاع
- و أشقر تضرم منه الوغى
- و أشقرٍ تضرمُ منهُ الوغى
- و أصهار سوء ذو الدراسة بينهم
- و أعرضت حتى لا أراك وإنما
- و أعرضتِ حتى لا أراك وإنما
- و أغيد جارت في القلوب فعاله
- و أغيد في صدر الندي لحسنه
- و أغيدَ في صدر النديّ لحسنهِ
- و أغيذ حلو اللمى أملد
- و أغيذٍ حلوِ اللمى أملدِ
- و أفضل قسم الله للمرء عقله
- و أفضل قسم الله للمرءِ عقلهُ
- و ألمى بقلبي منه جمر مؤجج
- و ألمى بقلبي منه جمرٌ مؤججٌ
- و أنت ابن أخت الصدق يوم بيوتنا
- و أنتَ ابنُ أختِ الصدقِ يوم بيوتنا
- و أهيف القد فتان العيون قضى
- و أَدهَمَ يُسْفِرُ عَنْ ضِدِّهِ
- و أَزهرَ وَضَّاحٍ يَروقُ عيونَنا
- و إذا النميمة للرياح جرت
- و إذا النميمة ُ للرياحِ جرتْ
- و إلى شهي الرشف وقتا وفي
- و إلى شهي الرشف وقتاً وفي
- و إن يرجع النعمان نفرح ونبتهج
- و إنْ يرجعِ النعمانُ نفرحْ ونبتهجْ
- و ابلائي من محضري ومغيبي
- و ابنة بر لم تبن عن زهد
- و ابنة ِ بَرٍّ لم تَبِنْ عَنْ زُهْدِ
- و استبق ودك للصديق ولا تكن
- و استبقِ ودكَ للصديقِ ولا تكن
- و اصطبحناها على نه
- و اغيد معسول اللمى والمراشف
- و اغيدَ معسولِ اللّمى والمراشفِ
- و الله ما عجبي لقدرك انه
- و النجم في الليل البهيم تخاله
- و النجمُ في الليلِ البهيمِ تخالهُ
- و بئر شربنا بها عذبة
- و بئرٍ شربنا بها عذبة ٍ
- و باكر لغيره ما يرزق
- و باكِرٍ لِغَيرِه ما يُرْزَقُ
- و بديع الجمال يضحك عن اضوا
- و بديع الجمالِ يضحك عن اضوا
- و بديعة أضحى الجمال شعارها
- و بديعة ٍ أضحَى الجمالُ شِعارَها
- و بركة تزهو بنيلوفر
- و بركة ٍ تزهو بنيلوفرٍ
- و بقيت أدور
- و بكر شربناها على الورد بكرة
- و بكر قلت موتي قبل بعل
- و بكرٍ قلتُ موتي قبلَ بعلٍ
- و بمهجتي رشأ يميس قوامه
- و بنت كرم كأنها لهب
- و بنتِ كرمٍ كأنها لهبُ
- و بِكْرٍ شَرِبناها على الوَرْدِ بُكرة ً
- و تاجر قلت له اذ رنا
- و تراجع الطوفان لملم كل أذيال المياه
- و تقي إذا مست مناسمها الحصى
- و تلتف حولي دروب المدينة
- و تلتفّ حولي دروب المدينة
- و ثلاثة لم تجتمع في مجلس
- و ثلاثة ٌ لم تجتمعْ في مجلسٍ
- و جارية في مجاري الحياة
- و جارية ٍ في مجاري الحياة ِ
- و جدول بين حديقتين
- و جسوم إذا الرؤوس علتهن
- و جسومٍ إذا الرؤوسُ عَلَتْهُنْ
- و جندبة تمشي بساق كأنه
- و جنود رميتهم بحريق
- و جنودٍ رميتهمْ بحريقٍ
- و جَدْوَلٍ بينَ حَديقَتَيْنِ
- و جُندُبة ٍ تمشي بساقٍ كأنَّه
- و حتى حين أصهر جسمك الحجري في ناري
- و حتى حين أصهر جسمك الحجريّ في ناري
- و حقك لولا دلقي الصوف مكرما
- و حلو الدلال مليح الغضب
- و حلوُ الدلالِ مليحُ الغضبْ
- و حملت كوري خلف ناجية
- و حملتُ كوري خلفَ ناجية
- و حية في رأسها درة
- و حيَّة ٍ في رأسِها دُرَّة ٌ
- و خدناه الكآبة والنحيب
- و خدناهُ الكآبة ُ والنحيبُ
- و خرقاء معرقة في الضلا
- و خرقاءَ معرقة ٍ في الضلا
- و خريدة كرمت على آبائها
- و خريدة ٍ كرمتْ على آبائها
- و خـمــار حـططت إليـه ليــلا
- و خِـمّــارٍ حـطَطْتُ إليـهِ لَيْــلاً
- و ذات ناي مشرق وجهها
- و ذاتِ نايٍ مشرقٍ وجهها
- و ذرى سكون الصباح الطويل
- و ذرّى سكون الصباح الطويل
- و ذكرتها فبكيت من المي
- و ذي غنج يرنو بمقلة جؤذر
- و ذي غَنَجٍ يَرنو بمُقلَة ِ جُؤذُرٍ
- و ذي وجهين تلقاه طليقا
- و ركب أمموا قحطا
- و روض كساه الغيثإذ جاد أرضه
- و روضة آذريون قد زر وسطها
- و روضة ُ آذَرْيونَ قد زُرَّ وسْطَها
- و ريم رمتني ألحاظه
- و ريمٍ رَمَتْنيَ ألحاظُه
- و رَكْبٍ أَمَّموا قَحطا
- و رَوْضٍ كَساهُ الغَيثُإذ جادَ أرضَه
- و زائر حببه إغبابه
- و زائر زارني ثقيل
- و زائر زارني على عجل
- و زائر زارني وهنا يغالطني
- و زائرٍ حببهُ إغبابهُ
- و زائرٍ زارني ثقيلٍ
- و زائرٍ زارني على عجلِ
- و زائرٍ زارني وهناً يغالطني
- و زاهرة المرأى معطرة الشذا
- و زاهرة ِ المرأى معطرة ِ الشذا
- و زنجية عرفت بالإباق
- و سألت عنهفقيل مات لما به
- و سألتُ عنهفقيلَ مَاتَ لِمَا به
- و ساق بحب الكأس أصبح مغرما
- و ساق لخيل اللحظ في شأو حسنه
- و ساقِ لخيلِ اللحظِ في شأوِ حسنه
- و سوداء آبقة قيدت
- و سوداءَ آبِقَة ٍ قُيِّدَت
- و شاهد أعجبني حسنه
- و شمعة في يد الغلام حكت
- و شَمعَة ٍ في يَدِ الغُلامِ حكَتْ
- و صاحب يسخر في موعده
- و صاحبٍ يسخرُ في موعدهْ
- و صارم كعباب الموج ملتمع
- و صافي الولا والجسم مقتبل الرضا
- و صديق أنشدته لي بي
- و صفحة وجه من وجوه علقتها
- و صفحة ِ وجه من وجوهٍ علقتها
- و صفراء من ماء الكروم شربتها
- و صلت المدام وذات اللمى
- و صوت حمامة سجعت بليل
- و صوتِ حمامة ٍ سجعتْ بليلٍ
- و طيب النشر عبق
- و طَيِّبِ النَّشرِ عَبِقْ
- و ظاهرة في نصف شهر لمن يرى
- و ظاهرة ٍ في نصفِ شهرٍ لمن يرى
- و ظباء غرائر
- و ظباءٍ غرائرِ
- و ظبي غرير في فؤادي كناسه
- و ظبيٍ غريرٍ في فؤادي كناسهُ
- و ظيفتي المدح الذي أنا ناظم
- و ظيفتيَ المدحُ الذي أنا ناظم
- و عاري النفس من حلل العيوب
- و عاري النّفسِ من حللِ العُيوبِ
- و عروس زفت على بطن كف
- و عروسٍ زفتْ على بطنِ كفًّ
- و عشي أنس أضجعني نشوة
- و عشيِّ أنسٍ أضجعني نشوة ٌ
- و عقفاء مثل هلال السما
- و علي من فعلي في الجى إذا
- و غادة ترفل في الشباب
- و غادة ٍ ترفلُ في الشبابِ
- و غارة كشعاع الشمس مشعلة
- و غارة ٍ كشُعاع الشمس مُشْعَلَة ٍ
- و غانية يوافقني اذا ما
- و غدا سألقاها
- و غزال مقرطقش
- و غزالٍ مقرطقش
- و غزلان إنس قد طرقت بسدفة
- و غزلانِ إنسٍ قد طرقتُ بسدفة ٍ
- و فاتن الألحاظ والخد
- و فاتن الألحاظِ والخدِّ
- و فاتن بالنظر الرطب
- و فاتنة الحديث لها نكات
- و فاتنة ِ الحديثِ لها نكاتٌ
- و فاتنٍ بالنّظرِ الرّطْبِ
- و فاحم مال على الخد
- و فاحمٌ مالَ على الخدَّ
- و فارقني من طاربي قبل فرخه
- و فتى يمنع الطعا
- و فتى ً يمنعُ الطعا
- و فتيان صدق من عدي عليهم
- و فتية تعلو بها أخطارها
- و فتية دارت السعود بهم
- و فتية لا يخوض الشك أنفسهم
- و فتية ٍ تعلو بها أخطارُها
- و فتية ٍ لا يخوضُ الشكُّ أنفسهم
- و فتيَة ٍ دارَتِ السُّعودُ بِهِم
- و في الصباح يا مدينة الضباب
- و فِتْيانِ صِدْقٍ من عَدِيٍّ عَلَيْهمُ
- و قائل : هل تريد الحج ؟ قلت له :
- و قائل لي عند ما عدت إلى
- و قائلة ماذا لقيت من الحب
- و قائلة ماذا لقيت من الحبّ
- و قائلٍ : هل تريدُ الحجّ ؟ قلتُ له :
- و قال معاتبا
- و قالأتاك الحلي قلت ممازحا
- و قالع من جنتي خده
- و قالوا : لم بكيت دما ودمعا
- و قالوا : لمْ بكيتَ دماً ودمعاً
- و قالوا أتجهر قطب العلى
- و قالوا أحاطت ذقنه بخدوده
- و قحبة في حرها
- و قريبة من كل قلب إن بدت
- و قريبة ٍ من كلِّ قلبٍ إن بدَتْ
- و قزازة زرقاء رق صفاؤها
- و قطايف رقت جسوما مثل ما
- و قطايف رقت جسوماً مثل ما
- و قهوة صفراء مثل الورس
- و قهوة كوكبها يزهر
- و قهوة ٍ صفراءَ مثل الورسِ
- و قهوة ٍ كوكبها يزهرُ
- و قوفك في الديار عليك عار
- و قوفكَ في الديارِ عليكَ عارٌ
- و كأنما النارنج في أغصانه
- و كأنما النارنجُ في أغصانهِ
- و كالرقم يحسبه من قرا
- و كالرقمِ يحسبه من قرا
- و كانت تجمع في خاطري
- و كنت إذا ما ساءني أو أساءني
- و كنتُ إذا ما ساءني أو أساءني
- و كنى الرسول عن الجواب تظرفا
- و كنى الرسولُ عنِ الجوابِ تظرفاً
- و لا تصفن الحرب عندي فإنها
- و لا تصفنَّ الحربَ عندي فإنها
- و لا في بقاع الأرض حيا وميتا
- و لا في بقاعِ الأرضِ حياً وميتاً
- و لحية كأنها غراب
- و لحية ٍ كأنها غرابُ
- و لست أرى السعادة جمع مال
- و لست أرى السّعادة جمع مالٍ
- و لست بذاخر لغد طعاما
- و لستُ بذاخرٍ لغدٍ طعاماً
- و لقد أبيت وجل ما أدعو به
- و لقد غدوت على طمر قارح
- و لقد غدوت على طمـ
- و لقد غدوتُ على طمرٍ قارحٍ
- و لقد غدوتُ على طمـ
- و لقد قطعت الحي تحمل نمرقي
- و لقد مررت على المحدث مرة
- و لقد مَرَرْتُ على المحدِّثِ مَرَّة ً
- و لقدْ أبيتُ وجلُّ ما أدعو بهِ
- و لقدْ قطعتُ الحيَّ تحملُ نمرقي
- و لله لو تلقى الذي ألقى
- و لم أر هالكا من أهل نجد
- و لم أر هالكاً من أهل نجدٍ
- و لم أنس في رسم الأحبة موقفا
- و لم أنس في رسم الأحبة موقفاً
- و لم تر عيني مثل عروة خلة
- و لما اصطبحناو الخمار يصدنا
- و لما التقى الحيان ألقيت العصا
- و لما التقينا بعد حين من الحين
- و لما التقينا بعدَ حينٍ من الحينِ
- و لما بعثت المال عفوا مهنا
- و لما بعثت المال عفواً مهناً
- و لما دفنا جسمه في ترابه
- و لما دفنا جسمهُ في ترابه
- و لما عدت خيلنا للطراد
- و لما عدتْ خيلنا للطرادِ
- و لما عزمنا ولم يبق من
- و لما عزمنا ولم يبقَ من
- و لما كنت جارهم حبوني
- و لما كنتُ جَارَهُمُ حَبَوْنِي
- و لمـا عز دمع العين فاضت
- و لمَّا اصطَبَحْناو الخُمارُ يَصُدُّنا
- و لمَّـا عزَّ دمعُ العينِ فاضتْ
- و لمْ ترَ عيني مثل عروة خلَّة ً
- و لولا زوجتي و مزاجها الفوار لم تنهد أعصابي
- و لي صارم فيه المنايا كوامن
- و لي صارمٌ فيه المنايا كوامنٌ
- و ليل طرقت المالكية تحته
- و ليل قد سهرت ونام فيه
- و ليل كفكري في صدود معذبي
- و ليل ككحل العين خضت ظلامه
- و ليل مثل يوم البين طولا
- و ليلة أحييتها بالراح
- و ليلة من نقمات الدهر
- و ليلة ٍ أحييتها بالراحِ
- و ليلة ٍ مِنْ نَقَماتِ الدَّهْرِ
- و ليلٍ طرقتُ المالكية َ تحتهُ
- و ليلٍ قد سهرتُ ونامَ فيهِ
- و ليلٍ كفكري في صدودِ معذبي
- و ليلٍ ككحلِ العينِ خضتُ ظلامه
- و ليلٍ مثلِ يومِ البينِ طولاً
- و لينوفر أوراقه الخضر تحته
- و لَينُوفَرٌ أوراقُه الخُضْرُ تحتَه
- و ما أنس لا أنس يوم المغار
- و ما أنسَ لا أنسَ يومَ المغارِ
- و ما تعرض لي يأس سلوت به
- و ما تعرضَ لي يأسٌ سلوتُ بهِ
- و ما طلب المعيشة بالتمني
- و ما كنت أخشى أن أبيت وبيننا
- و ما كنتُ أخشى أنْ أبيتَ وبيننا
- و ما مصر عمر الدهر إلا غنيمة
- و ما من عادتي نكران ماضي الذي كانا
- و ما هو إلا أن جرت بفراقنا
- و ما هوَ إلاَّ أنْ جرتْ بفراقنا
- و مارقة مرق السهام تضمها
- و مارِقَة ٍ مَرْقَ السِّهامِ تَضُمُّها
- و مبادلين بدمعتين حلاهما
- و مبنية من خيزران مفضض
- و مترف عقل الحياء لسانه
- و متيم جرح الفراق فؤاده
- و متيمٍ جرحَ الفراقُ فؤادهُ
- و مجرد كالنصل أسلم نفسه
- و محجوبة بالماء عن كل ناظر
- و محمولة فوق المناكب عزة
- و محمولة ٍ فوقَ المناكبِ عزة ً
- و مختضب بحثي للعقار
- و مختضبٍ بحثي للعقارِ
- و مخطف الخصر برده حبر
- و مخطوط السواد كأن دمعا
- و مخطوطِ السوادِ كأنّ دمعاً
- و مرتبع حططت الرحل منه
- و مرتبعٍ حططتُ الرحلَ منهُ
- و مرتــد بطرة
- و مرتــدٍ بطرة ٍ
- و مستدير بلا قطب يدور به
- و مستنصر يزهى بخضرة شارب
- و مستنصرٍ يزهى بخضرة ِ شاربٍ
- و مصاحب تلقاه عند عيوبه
- و مصطبح بتقبيل الحبيب
- و مصطبحٍ بتقبيلِ الحبيبِ
- و مضمخ بالمسك في وجناته
- و مضمخِ بالمسك في وجناته
- و معشوقة الحسن ممشوقة
- و معشوقة ِ الحسنِ ممشوقة ٍ
- و معطل والسحن يعشق جيده
- و معطلٍ والسحنُ يعشقُ جيدهُ
- و مفازة لا نجم في ظلمائها
- و مفازة ٍ لا نجم في ظلمائها
- و مفتان قتول الدل وسنى
- و مفتان قتول الدلّ وسنى
- و مقنع بخلا بنضرة حسنه