و غزلان إنس قد طرقت بسدفة
المظهر
و غزلانِ إنسٍ قد طرقتُ بسدفة ٍ
و غزلانِ إنسٍ قد طرقتُ بسدفةٍ،
فلم تكتحلْ أجفانهم برقادِ
يَقُلنَ لنا: يا ليتَ ذا الليلَ سَرمَداً
علينا، ولا نخشى عيونَ أعادِ
فؤاديَ مشغوفٌ، وسيفيَ صارمٌ،
فهذا لإبعادي، وذا لسُعادِ