و زائر زارني على عجل
المظهر
و زائرٍ زارني على عجلِ
و زائرٍ زارني على عجلِ،
مُنَقَّبِ الوَجنَتَينِ بالخَجَلِ
قد كانض يستكثرُ الكتابَ لنا،
فجادَ بالاعتِناقِ والقُبَلَ
يقودهُ الشوقُ خائفاً وجلاً،
تحتَ الدجى، والعيونُ في شغلِ
فنلتُ منهُ الذي أؤملهُ،
بل الذي كانَ دونهُ أملي