من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
و لله لو تلقى الذي ألقى
و لله لو تلقى الذي ألقى
لَحَرَجْتَ أَنْ تَتجاوزَ الحَقّا
بي فوقَ ما تلقى بواحدها
أُمٌّ تَرَاهُ لجِنْبِها مُلْقَى
تبكي لنمهوش تنيبهُ
صِلٌّ فما يُرْجَى ولا يُرْقَى
فارحَمْ شَقِيّاً في هَواكَ فمَا
يبغي وإنْ أعتَقْتَه عِتْقَا