البداية والنهاية/الجزء العاشر/ثم دخلت سنة أربع وثمانين ومائة
المظهر
ثم دخلت سنة أربع وثمانين ومائة
فيها: رجع الرشيد من الرقة إلى بغداد فأخذ الناس بأداء بقايا الخراج الذي عليهم.
وولى رجلا يضرب الناس على ذلك ويحبسهم.
وولى على أطراف البلاد.
وعزل وولى وقطع ووصل. وخرج بالجزيرة أبو عمرو الشاري فبعث إليه الرشيد من قبله شهر زور. وحج بالناس فيها إبراهيم بن محمد العباسي.
وفيها توفي: