فصل اللام * حرف الهمزة أن يريدان الما يكون مصدرا واسما وهذالا يعرف والبواك لبؤهم وألبان الشاء أنزلت اللبـأوقول ذي الرمة ومربوعة ربعية قدلبانها ، يكنى مندوية دراسفرا و فسيره الناري وحده فقال يعنى الكرة مربوعة اصابها الربيع وربعية متروية طوالربيع واب أنها أطعمتها أول مابدت وهي استعارة كماطم البا يعنى أن السماء جناهافباكرهم بهاطرية وسف رامنصوب على الظرف أيغدوة وسفرامنعول ثان اللبأتها وعداه الى.فعولين لانه في معنى أطعمت وأل اللبأصله وطبقه وباللبابليؤهلبأوألبأمطبعه الاخيرة عن ابن الاعرابي وليات الناقة تابيا وهى ملى بوزن مابع وقع البافي ضرعها تم الفصح بعـدالله اذاجاءالبين بعد انقطاع و به اللبايقال قدأفصحت الناقة وأقمح لبنها وعشاريلاى اذادنا -اجها ويقال لبات الفسيل ألبوم می ليا اذا سقيته حين تغرسه وفي الحديث اذاغرست فيلة وقبل الساعة نقوم فلا يمكن أن تلباها أى تسقيها وذلك أول سنتيك إياها وفي حديث بعض الحماية أنه مر بأنصارى بغرض تخلا فقال يا ابن أخي إن بلغك أن الدجال قد خرج فلا يمنعك من أن تلبأها أيلات منت خروجسهعنغرسها و وسة بهاأول سقية مأخوذ من اللبا ولبأت بالحج تليئة وأصله لبيت غيرمهموز قال الفراءربما خرجت بهم فصاحتهم إلى أنه مزواماليس:مهموزة الواليات بالحج وحلات السويق ورثات الميت ابن شميل في تفسيراميك بة اللبأفلان من هذا الطعام يا مأله اذا أكثر منه قال وليد كانه استرزاق الاحمر بينهم الملتينة أيهم متفاوضون لا يكتم بعضهم بعضا وفي النوادر يقال - بوفلان لايلتبون فتاهـم ولا يعبرون شيخهم المعنى لايروجون الغلامه غيراولا الشيخ كبيرا و اگر 9.9G م ... ور طلب الانسل واللبؤة الانثى من الاسود والجمع ابوواللهاة واللبلة كاللبؤة فان كان مخنةامه جمعه جمعه وإن كان لغة فجمعه ليات واللون ساكنة الباء غير مهموزة لغة فيها واللبؤالاسد قال وقد أميت أعنى أنهم قل استعمالهم اياه الينة واللبوءرجلمعروف وه واللبو بن عبد القيس والله القاموس والذي في نسج حق لنا التنافى صدره الت التأدفع ولا الراقية و التانكها والتأهم انارمامه ولات (التا) من اللسان لايوثق بهادل | | الرجل بالحجراذا رميته هولتانه مينى لااذا حددت اليه النظر وأنشد ابن السكيت الميم اسمهسهلة وفي نسخة شرح ه تراداذا أمه المنولا * يو اللي الذي يلوه سقية من التهذيب بدل الحاء جسيم فركتبه ممه مال اللتي فعيل من لتأتهاذا أصبته واللتي التي امى وانات به أمه ولدته يقال لعن الله أما ات 7 26
صفحة:لسان العرب01.pdf/150
المظهر