انتقل إلى المحتوى

صفحة:لسان العرب01.pdf/148

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

١٤٤ فضل الكاف واللام + حرف الهمزة (لالام)

وكات وحكى عن أبي زيدان التكما تتكون واحدة و جعلوا الصحيح من ذلك كله ماذكر مسبو به أبوالهيثم يقال كم للواحدو جمعه كما ولا يجمع شئ على فعلة الأكم، وكما ورجل ورجله شمر عن ابن الاعرابي يجمع كم أتمواد جمع الجمع كماة وفي الصحاح تقولهذا كم وهـذان كمان ه از وهؤلاءأ وثلاثة فاذا كثرت فهى الكما وقبل الكلاة هى التى الى الغيرة والمواد والحياة إلى الأسرة والنفعةالبيض وفي الحديث الكامن المن وماؤهـاشفاءللعين وأكمات الارض فهي مكينة كثرت كانها وأرض مكموة كثير الكاة وتها القوم وأ اهم الاخيرة عن أبي حنيفة أطعمهم الكاة وخرج الناس يتكون أى يجتمون الكلاة و يقال خرج المتكمون وهم الذين يطلبون الكاة والتباع الكاتوجانيه للبيع أنشدأبوحنينة لقد ساءني والناس لايعلمونه * عرازيل كام بهن مقيم شهر سمعت أعرابيا يقول بنوفلان يقتلون الكماء والضعيف وكى كاءوالضعيف وكي الرجل بنا مهموزحني ولم يكن له ذهل وقيل الكافي الرجل كالقسط ورجل كي قال قوله ولم يكن له نعل كذافي النسخ وعبارة الصحاح ولم آنشد بالله من التعلينه * نشد شيخ من الرجلينه مره يكن عليه نعل ولكن الذي وقبل كنت رجاله بالكسر تشققت عن ثعلب وقدأ كم وقبل كنت رجله بالكسرتشققت عن ثعلب وقدأ كما نهالسن أى شيخته عن ابن الاعرابي في القاموس والمحكم وتهذيب الازهرى حتى وعنه أيضـاتلمت عليه الارض وتودأت عليه الارض وتكانت عليه اذا غيبته وذهبت به وکسی وعليه نعل وبمافي المحكم عن الاخباركما جهلهاوعى عنها وقال الكسائي إن جهل الرجل الخبر قال كنت عن الاخبار القاموس كتبه ممه " الماعنها (كوا) كون عن الامركا وانكات المصدرمقلوب مغير ( كيا ) كان الامر مأخذ قوله النعلينه الخ هوكذلك كي كي وكياة نكل عنه أونبت عنه عينه فلمبرده وأكاء كامنوا كاماذا أراد أمرا فاجأه على في المحكم والتهذيب بدون تنفذلك فرده عن، وها به وجبنه..وأسكات الرجل وكنت عنه مثل كعت أكيع والكي ياء بعد النوت فلا يغتر بسواه کتبه منه والسكر والكاء الضعيف الفؤادالجبان قال الشاعر و وإنى لك عن الموبات * اذاما الرطي انمى مرتوه و قوله وانى لكى الخ هو كما ورجل كاة وهوالجمان ودع الأمر كأنه وقال بعضهم هيأته أى على ماهو به وسيذكر فى وضعه ترى في غرنسية من التهذيب وذكره المؤلف في فصل اللام) و ولالا اللؤلؤة الدرة والجمع اللؤلؤ واللا لي وبائعه لا ولال وأب وفسره كتبه صحيه ولالاء قال أبو عبيد قال الفراء.معت العرب تقول له احب اللؤلؤلاة على مثال لعاع وكره قول الناس لا ل على مثال تعال قال النارى هومن باب سبطر وقال علي بن حمزة خالف الفقراء في هذا