فصل الكاف * حرف الهمزة (كذا) اللعن آخر أيام العجوز والكفأي الميل في السنام ونحوه جمـل أكفأ وناقة كفاه ابن شميل سنام أكفأ وهو الذي مال على أحد جنى البعير وناقة كذا موجلأ كفأوهو من أهون عيوب البعير لانهاذا من استتامسنامه وكفات الاناء كينه وا كفا الشي أماله ولهذائيل كفات القوس اذا أملت رأهالمنصبهالصباحتى ترمى عنها غيره وأكذا القوس أمال رأسهاولم ينصبها ۱۳۹ قوله حين يرمى عليها هذه نصباحين يرمي عليها قال ذو الرمة عبارة المحكم وعبارة الصحاح قطعت بها أرضاتری وجه ركبها * اذا ماعارها.كفأغير ساجع دين برمى عنها كتبه به أى مالاغير.ستقيم والساجع القاصـدالمستوى المستقيم والمكفة الجائر يعنى بالراغير
. قاصد ومنه السميع في القول وفي حديث الاهرة أنه كان يكفي لها الاناء أي يميله لتشرب منه بسهولة وفي حديث السرعة خير من أن تذهه يلصق له بوبره وتكفي إناءك وبوله ناقتك أى تكب إناءل لانه لا يقلك اين تحلبه فيه وبوله ناقتك أى تجعلهاوالهـة بذبحك ولدها وفى حديث الصراط آخر من يررجل يتكفأبه الصراط أي يتقيل ويتقلب وفي حديث دعا الطعام غير.كفاولا مودع ولامستغنى عنه ربنا أىغيرمردودولامقلاب والضمير راجع الى الطعام وفي رواية غير مكفي من الكفاية فيكون من المعتقل يعنى أن الله تعالى هو المطعم والكافى وهو غير مطعم ولامكني فيكون الضمير راجع الى الله عز وجل وقوله ولا مودع أى غيرمتروك الطلب اليه والرغبة فيماء:ـده وأماقوله ربنا فيكون على الاول منصو باعلى النداءالمضاف بحذف حرف النداء وعلى الثاني مرفوعاعلى الابتـداءالمؤخرأى ربناغ_برمكفي ولا مودع و يجوزأن يكون الكلام راجها إلى الحد كانه قال حمدا كثيرا مباركافيه غير مكفى ولا ودع ولامستغنى عنه أى عن الحسد وفي حديث الضحية مانكنا الى كبشين أملحين فذبحهما أى مالو رجع وفي الحديث فأضع السيف في بطنه ثمأنتني عليه وفي حديث القيامة وتكون الأرض خبرة واحدة كفؤها الجبار بيده كما يفاأحدكم خبرته في السفر وفي رواية يتكفؤها يريدالخبرة التي م 1. Dr يصنعها المسافرويضعها في الملة فانه الاتسط كالرقاقة والغاتقلب على الايدى حتى تستوى ری وفي حديث صفة النبي صلى الله عليه وسلم انه كان اذا مشى تكفى تكفيا التكفي الشمال الى قدام كانت كنا السنينة في جربها قال ابن الاثبرروی هموزا وغيرمهموزفال والامل الهمزلان می می میک مصدر تشعل من الصبح تفعل كتقدم قدما وتكفأتكفراوالهمزة حرف صحيح فاما اذا اعتل 98 G