فصل السكاف * حرف الهمزة ( كرفا) ية ويكاد ينضب والعاق الذي ذهب ملؤ. وتنضج والكريض الذي طبخ مع النهق والمصيص وأنا المصل فن الاقطيط مرة أخرى والنور القلعة العظيمة منه والكناة الحنزاب وقيل الكراث وقيل زر الجرجيروا كرات الارض كثرت كنأنهاوكذا البيت والوبر يكتنا تتأوهو كاني نبت وطلع رقيـل كنت وغلطوطال وكذا الزرع غلط والتت وكذا اللبن والوب والنبش تكينة وكذلك كتات الله وكتات وكنتات أنشد ابن السكيت وأنت امر وقد كثات لكلحية * كائك منها قاعد في جوالق ويروى كنتات ولحية كنأة وإنهاكنا الميتوكنوها وهو مذكور في التاء ( كدا )، كدا النبت كدا كدأوكد وأوكدى أصابه البردةابد فى الارض أوأصابه العطش فأبطأنه وكدا البرد الزرع رده في الارض يقال أصاب الزرع بردة كدأه في الارض تكدئة وأرض كادنة | بطيئة النبات والاثبات وإبل كادئة الأوبارقليلتها وقد كدت تكدا كدا وأنشد گوادى الأوبار تشكوالدلجا * وكدى الغراب يكدا كدا اذارأيته كانه يقي في شعبه و و و -- م ه م م جدا كرنا الكريئة النبت المجتمع الملتف وكرنأشعر الرجل كثر والتف في لغة بني أسد والكريمة رغوة المحض اذا حلب عليه لين شاة فارتفع وتكرنا الصحاب تراكم وكل ذلك ثلاثى عند سيبويه والسكري من السحاب ( كرنا الكرفي حاب تراكم واحدته كرفية وفي الصحاح الكرفي الشعاب المرتفع الذي بعضه فوق بعض والقطعهده گرفته قالت الخنساء كترونية العين ذات الصبير ترمى السحاب و يرى لها وقد جاءأيضافى شعر عامر بن جوين الطاف يصف جار تجارية من بنات المــلو القعقعت بالحيل خلالها ككرفئة الغيث ذات الصببشرتأتى الشعاب وتأنالها ومعنى تأتالتسلح وأصله أتولى ونصبه بانهم ارأن ومثله بيت لسد صبوح صافية وجذب كرينة * مور تأ تاله إبهامها أي تصله وهو تفتعل من آل بول و بروى أتاله إبهامها بفتح اللام من تأتاله على أن يكون أراد م تأتى له فأبدل من الياءألنا كتولهـم فى يقيبنا وفى رضى رضا وتكرفة السحاب كنكرنا الكرفي قشر البيض الاعلى والكرفة قشرة البيضـة العليـا اليابسة ونظرأبوالغوث الاعرابي ۱۳۲ 15
