فصل القاف والكاف * حرف الهمزة (كنا) حيوث فاذاماحكاه ابن الاعرابي من أوله...قبولفاهومخففمن رجل قوه كفر ومن مشروع قال وإنماحكينا هذا عن ابن الاعرابي ليحترس منه ولئلا يتوهم أحدأنقي وامن الواو والياء لاسيما وقد نظره بعدة وهـدوونحوهما من بنات الواو والياء وقاءت الارض الكاة أخرجتها وأظهرتها وفي حديث عائشة تصف عمر رضى الله عنهما ودمج الارض فقامت أكلها أى أظهرت نباتها وخزائنها والارض تق الندى وكلاهما على المثل وفي الحديث تقى الارض افلاد كبدهای تخرج كنوزها وتطرحها على ظهرها وثوب بني الصبغ اذا كان شعارنشيات المرأة تعرضت لبعلها وألقت نفسها عليه الليث تقيات المرأة لزوجها وتقيؤهاتكسرهاله وإلقاؤها نفسها عليه وتعرضهاله قال الشاعر تقيات ذات الدلال والخفر ، لعابس جافي الدلال منشور قال الازهرى نقيات بالقاف بهذا المعنى عندى تصحيف والصواب نفيات بالفاء ونقيوها تنها وتكشرها عليه من التقى وهوالرجوع
۱۳۱ (فصل الكاف ) * (کاکا) نكاكا القوم ازدحوا والنية والتجمع وسقط عيسى بن عمر عن حماره فاجتمع عليه الناس فقال مالكم تكا تتم على كا كوكم على ذى جنة افرنقعواءنى و يروى علىذي-ية أى حواء وفي حديث الحكم بن عتيبة خرج ذات يوم وقد اناة الناس على أخيه عمران فقال سبحان الله لوحدث الشيطان لنكا كا" الناس عليه أي عكة واعليه مزدحين وتكاكا الرجل في كلامه على فلم يقدر على أن يتكلم وتسكا كا أى جبن ونكص مثل تكعكع الليث الكاشكاة النكوص وقد تكا كا اذا انسدع أبوعمر والكاكا الجبن الهالع والكاكاءعدوالاص والمنكا كي القصير ( كنا ) الليث الكتاة بوزن فعلة وزنبات كالجرجير يطية. وكل قال أبومنصوره الكناة الثا.وتسمى النهق قاله أبومالات ه دهم و مو اهم می وغيره ( كنا ) كثات التدركنا أزيدت للغلي وكنانه از بده ايقال خذ كنا قدرك وكناتها وهو ما ارتفع منهابه_دماتغلى وكناة اللبن طهارته فوق الماء وقيل هو أن يعاودسه وخشور به رأسه وقد نا الله وكتع بكنا اذا ارتفع فوق الماء وصفاالمامن تحت اللبن ويقال كن أوكنع إذاختر رو م وعلاء دسمه رهواسكنأة والكنعة ويقال كنات اذا أكلات ما على رأس اللبن أبوحاتم من الأقط | قوله وأما المصرع كذا ضبطت الراء فقط في نسخة الكت وهومايكتأفىالقدرو ينصب و يكون أعلاه غليظا وأسفله ماءأصفر وأما المصرع فالذي من التهذيب كتبه مصدعه