فصل الفاء * حرف الهمزة (فيا) . و التى الذي يكون فيه الولد وكثرسا باؤهم العام أي كثر تهاجهم والممخددم وماءفى السابياء والفن الماء الذي في المشية وهوالشد والله وال وناقة تنأى وهي التي يأخذهاداء يقال له الحشوة فلا تبول ولا بعروربماشرقت عروقهاولها بالدم فانتفخت وربما انفقات كرشهامن شدة انتفاخهانهى الفقى حينئذ وفي الحديث ان عمر رضي الله عنه قال في ناقة منكسرة ماهى بكذاولا كذا ولاهيبقى مفتشرق عروقها الفني الذي يأخذها فى البطن كارصفناء فانذبح وطبخ امتلات القدرمنهدماوقعيل يقال للذكر والانثى والفقأخروح الصدر والفسأدخول الشلب ابن الاعرابي أفق اذا الخسف صدر من عله والي نشر في تجر أو غلا يجتمع فيه الماء وقيل هو كالحشرة تكون في وسط الارض وقيل الفقء كالحفرة في وسط الحرة والشق الحفرة في الجبل شك أبوعبيدفى الحفرةأوالجمرة قال وهماسواء والفتية كالتي، وأنشد ثعلب في صدره مثل الفقى المطمين * ورواه بعضهم مثل الفقء على لفظ التصغير وجمع الفقي فقات والمفقة الأودية التي تشق الارضة وأنشد الفرزدق اتعدل دارمايى كليب * وتعدل المفقة الشعابا مايستدرك به على المؤلف والفق موضع (نا) مالذوقنا أى كثرة كفتع قالوارى الهمزتبدلامن العين وأنشد مافي التهذيب قيل لامرأة انك لم تخسى الخرزفافتقتبه أبوالعلاء بيت أبي يخمن الثقفي أى أعيـدى عليـه يقـال وقد أجود ومامالى بذى قنا * وأكتم الترفيه ضربة العنق افتقاته أي أعدت عليه ورواية يعقوب في الالفاظ بذي فتح (نيا الى ما كان مسافتسمه القـل والجمع أفياء وذلك أن يجعل بين الكليتين كلية كما تخاط البواري اذا وقيوء قال الشاعر لعمرى لانت البيت أكرم أهله * وأقعد فى أفيائه بالأصائل أعيد عليه والكلية السير أوالخيط في الكلية وهى او وفاء التى فيأتحول وتقيانيه تطلل وفي الصباح التي مابعد الزوال من الفل قاليدين تور مثنية تدخل في موضع الخرز ويدخل الخارزيده يصف سرحة وكني بها عن امرأة في الاداود ثم ممدالسير ل فلا الظل من ردالفتى تستطيعه * ولاالى من برد العشى تذوق والخيط اه كتبه مصححه
وإنماسى الظل فيالرجوعه من جانب الى جانب قال ابن السكيت الظل ما نسخته الشمس وال ماتسخ الشمس وحكى أبوعبيدة عن روبة قال كل ما كانت عليه الشمس فزالت عنه فهوف وظنّ ومالم تكن عليه الشمس فهوظل وتقيات الظلال أي تقلبت وفي التنزيل العزيز تتف. أطلاله عن اليمين والشمائل والتقيؤتفعل من القيء وهوالظل بالعشى وتشيو التلال رجوعها بعـد