انتقل إلى المحتوى

صفحة:لسان العرب01.pdf/124

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الفاء - حرف الهمزة (قيا) انتصاف النهار وابتعاث الاشياءظلالها والتفي ولا يكون الابالعشى والظل بالغداة وهومالم تنله بر الشمس والتي بالعشى ما انصرفت عنه الشمس وقد بينه حميد بن ثورفي وصف المرحة كما أنشدناه آنها وتقيات الشجرة وفيات وفات تضيئة كثرفيوهاوتفيأت أنال فيها والمنيوة. وضع التي وهي المقيوءة باءت على الاصل وحكى الفارين ثعلب المفيئةفيها الازهرى الليت المشيوة هي الموتمن الى وقال غيره يقال .قناة ومنوة للمكان الذي لا تطلع عليه الشمس قال ولم أسمع مقيوة بالفاءلغيرالليث قال وهي تشبه الصواب وسنذكره في قنا أيضا والمفيوءةهوالمعنوء لزمه هذا الاسم من طول لزومه الظل وفيات المرأة شعرها حركته من الخيلاء والربيح تفى الزرع والشعر تحركهما وفي الحديث منسل المؤمن كخامة الزرع بينها الربيع مرتهنا ومرة هنا وفى رواية كالخامس من الزرع من حيث أنتها الريح فينها أي تحركهاويلهامينا وشمالا ومنه الحديث اذارأيتم التى على رؤسهن يعنى النسامثل أسنمة البخت فأعلوهن أن الله لا يقبل لهن صلاة شبه رؤسهن باسنمة البخت لكثرة ماوصلن به شعور صار عليها من ذلك مايفينها أى يحركه الخيلاء وعجبا قال نافع بن لقيط النفعسى فالين بليت فقد غمرت كائن . منقيه الرياح رطب

وفاء جمع وفاء الى الامريقي وفاءه فياوف. وأرجع اليه وأفاء. غيره رجعه و يقال فنت الى الامر في اذارجعت اليه النظر ويقال للحديدة اذا كان بعدحدتهافاءت وفي الحديث القيء على ذي الرحم أى العطف عليه والرجوع اليه بالبر أبوزيد يقال أفأت فلاناعلى الامرافاء:اذا أراد أمرا فعدلته الى أمر غيره وأفاء واستفاء كفاء قال كثير عزة و فأقلاع من عشر وأصبح مزنه . أفاء وآفاق السماء حوامر و نشد عشوابسهم ولم شعر به أحد . ثم استقلواو فالواحبذا الوضع أي رجع واعن طلب الترة الى قبول الدية وفلان سريع التي من غضبه وفاءمن غضبه رجع وإنه مربع التى والنيئة والفينة أي الرجوع الأخيرتان عن الله ماني وانه لحسن الفينة بالكسر مثل الفيقة أى حسن الرجوع وفي حديث عائشة رضي الله عنها قالت عن زينب كل خلالها محمودة ماعدامور من حدتسرع منها الفيسة البيئة بوزن البيعة الحالة من الرجوع عن الشئ الذي يكون قد لابسه الانسان و باشره وفاءالمولى من امرأته كفر يمينه ورجع اليها قال الله تعالى