( ۲۴۹ ) من موضعه وليس شيء من المغناطيسان أقوى من هذا لاغط القطن قال أرسلو هذا لجر يوجد على سواحل البحر وهو حجر أبيض إذا أدني من القطن والخرق أختلسها ومن خواصه انه اذا ادخل في النيل والفي على النحاس بيضه ومصيره مثل الفضة ولو كان مع انسان بری الماء ) الاقط المسن قال أرسطو هذا حجر بلقط المسن وألصفر وفي لونه يسير غبرة أذا أخذ منه زنة دانق والقي عليه عشرة درام فشة منحتة بعد سیکها قبل أن تجمد تحدث فيها صورة ذهبية فان أعيدت إلى السبکی لم تنزع عنها زمانا كثيرا الا انها لا تكون ذهبا وصاحب الصرع يسعط منه بزنة الشعيرتين مساحة مذابا في الماء العذب نفعه ذلکه وب باذن الہی المجاعيطوس حجر أسود اللون بشم منه راجة القناه فتنه شديدة البيبس بلسم لجراحات الشديدة الغرر وينفع الحجاب الترع ويطرد الهوام، الوفقديس قال الشي الرئيس أنه حجر مشرق يستعماء القتارون في تبييض الثياب وهو حجر رخو ينماع في الماء سريعا جيد تنفث الدم و الماس قال أرسطو هذا حجر يقب لونه من لون النوشادر الصافي لا يلصق بشی من الاحجار الا هشمه وكسره الا الاسب خانه اذا ضرب بالاسبب كسره ولو جعلته ألف قطعة كان جميع قطاعة مثلثا وكلما كان حجمه أكبر كان انوی نعة والصناع يجعلون قطاعه في طرف المثقب ويثقبون بها الاحجار الصلبة قال الحكيم أرسلوان الاسكندر كان معجبا بالاحجار وخواصها وسببه أنه ای بانسان كان في متانته ومجری بوئه حجر فاخذت حبة من الام والصقها بقليل مصطکی وادخلها في أخليله جذبه وفتته باذن الله والموضع الذي فيه المجرم يحبل اليه أحد من الناس الا الاسكندر وهو واد متصل بارض الهند لا يلحق البصر أسفله وخيه من صنوف الافاعي ما لم يرى أحد مثلها وهذه الافاعي ما رأها أحد الا مات وانما يفعل فعلها ما دامت فيه حال حياتها فاذا ماتت بعلت خاصيتها ولها مصيف ستة اشهر ومشتی مثلها فانمي الاسكندر باخان برای دید ووضعها في طرف فيات فلما أقبلت أيات وقع نظرها على صورتها في المرأة فانت فاراد الاسكندر أن تخرج الماس من ذلك الوادي فلم بقلم احد على النزول فيه فاجع الفلاسفة في فلكه خاموه بالقاه قطع تجاعيطوس e.ة لمحافيلوسه ( شعيرة ee {* النحاس ce( المس h) ee الفار ۴ ,القار ا.» ( c.e
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/242
المظهر