( ۳۵ ) لاغط الذهب قال أرسطو شذا حجر يختلس الذهب معدنه في المغرب في بعض جباله وهو حجر أصفر مشوب بغيرة قليلة أملس لين الجش من نظر اليه شته تب وخاصيته أن تذهب أنا برد بالمبيد واختلفت برادته بالتراب ثم أمر عليه هذا الحجر لقمتها وأخرجها من التواب حتى لا يبقى في التراب منها اللاقط الرصاص قال أرسطو هو جر من اللون منتن الراجة مشوب بشی من البياض والرصاص مع نقل جسد هذا الخبر يختلسه واذا وقع في موقع يتم منع راحة لنيت وأن أحرق بالنار حتى يصير كالنعم ثم الغي على الزيبق صبر على السبكت والطرق بالمطارق يكون منه فقة جيدة الاقط الشعر قتال ارسطو هذا الحجر يلتقط الشعر وهو حجر متخلخل للجسم وليس في جميع الاجار اخق جدا منه ولا أقل وزنا منه أن أمر على جسم ليوان حلق الشعر منه مثل انكلس والنورة وأن أمر على شعر مطروح على الارض ثقته وان حق وطلع به الموضع الذي حلق منه الشعر من البدن يبقى موضعه أملس مثل عضو صاحب داغ لحية والثعلب وان أصاب رابحة هذا المتجر الكتب المسيو أفسدها وتغنت عند الحرق كما يتفتت الزجاج ولم يكن بعد ذلك تها حيلة في اصلاحهای الاقط الصوف قال أرسلو عذا المتجر اخضر بنشوبه عروٹ خضر وصفر وهو خفيف للجسم تمايل الى البياع مدور صغار وكبار اذا ادفي منع الصرف التف عليه حتى يغوص في الجوف ومسحوقه يذهب البينات من العين أحياة واذا كلس وعقد مع زبد البحر عقد الزيبق عقدا شديداء خط الضغرتال أرسطو هذا الحجر أبيض مشوب بغبرة أملس لين جدا لا يصاب فيه نقلة ولا شق ولا تقب أن أمر على شغر سلخه وذهب به وأن أمر على الاشفار ولة قد قضت والقيت على الارض جمعها واذ! أم على المساس هوشم منه هما يسيرا وان نضج على هذا الحجر دم این فتنه حتي يصير مثل الرمل وأن شرب شارب من مائه معطله وثقب مثانته وكيدهم قط العضم قل أرسلوهو أصفر خشن الجش تجلب من بلاد بلخ اذا أدنى من العظام نقدهای لاط الغضة قال أرسطو هو حجر أبيض مشوب بغية إذا غه عليه الانسان مر كما بصر الرصاص وألقلعي وأن أخذ من هذا لأجر فکر اوفية ووضع من الفتة على مقدار خمسة أذرع أحجتذبت اليه وان كانت هجرة اقتلع المسمار
