(! اللحم في الوادي نفعل فالتصق بها الماس تجارت الكثير من الجو فاخذت ذلك اللحم واخرجته من الوادي ثامر الاسكندر اتحابه باتباع الطب والتقاط ما تبائر من اللحم وقل لكيم أرسطو يبتغي أن لا يدخل شي من الماس أفواه الحيوانات لامرين أحدها أنه يكسر الاسنان بالخاصية والثاني ربما وقع عليه من اغواء لحيات كلة في ذلك الودی ، وقال الشي الرئيس هذا كلام من چجازف مجازفة كثيرة ولا يعرف أن سم الاثي اذا كان خروجنا إلى خارج لا يفعل هذا الفعل خموحنا قد اتى عليه متة وقال غيره من عجایب الماس انه اذا تب المطرقة على السندان غسام أما في المطرقة او السندان واذا ضربته بالاسب انكسر في حال وأن القى في دم التيس وادني من النار بذوب وهو نافع من المغم وشساد المعدة ومعدنه جبال سرنديبب في واد بعيد القعر فيه حياتة فنانة قاذا أرادوا أخراج أناس منه ألقوا فيه من اللحم فتنزل عليه النسور وترفعه الى أعلا الوادي فيوجد من الماس ما التصق بالله مقدار العدسة والحصة واكبر ما يوجد يقدر نصف الباقلاة فيتخذ منه الملوك الغصویر وتثقب به لواعر وذكر أن في الوادی قطعا كبار الا انها لا يوصل اليها من خوف الحيات ولا خلاف في أنه يكسر الاسنان اذا اخذ في النغم ومو سم قاتل جای مانطس قال أرسنو شذا حجر عندي لا ساق الحديد اذا ضرب بسه واذا وضع في موضع يبطل عمل السحر والشياطين فيه ومن علق عليه أمن من الجن والاسكندر ما شفر بهذا لجر أمر عسكره باخذه معلم لدفع السحرية ويبطل كيد الشياطين فما أصابكم ضرر منهم ماورن قال أرسطو هذا المتجر اذا خلط بالإتمد المنشوی اذعب بياض العين ماهان قال أرسطو هو حجر أصغر أبيض يوجد بارت خراسان بنفع من السكتة وأن أحرق بالنار وجعل على البواسير أبراها ومن تختم به أمن من الرويع والغم الزعه مراد حجر جيب تنال أرسطو أنه بوجد بناتية جنوب أن والشمس بناحية جنوب كان طبعة حار يابسا واذا كانت بناحية الشمال كان طبعه بار رنبا وهو اجر اللون اذا كانت الشمس جنوبية وأخضر أنها كانت شمالية ويسمي باليونانية سر وطاليس وتفسبره أجر الطيار وذلك أن هذا الاجر يتولد في الهواء من لطيف الخمار الذي يبتعد من الأرض فتلقفه الباح وتدفعه من جهة إلى أخرى وهو يدور في الهواء ولونه لخميرة والسواد في الهواء اخذ ن معدنية
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/243
المظهر