SA دن الواحد من ثمانية وعشرين الاسب يتولد كالرصاص وشو صنف ردی منه لان مادته أكثر وسخا خاصيته تكليس الذهب وتكسب الماس ولو وضع الماس على السندن ويضرب عليه المطرقة لا ينكسر ويدخل أما في السندن أو في المطرقة ولو وضع على الاسرب وبضرب عليه ينكسر بادنا ضربة ويكون جميع قطاعه مثلنا، وقال الشيباخ الرئيس الرصاص الاسود الذي يقال له الاسرب تتخذ منه صفحة وتشد على الخنازير والغدد وتروح المغاسل يذوبها واذا شتت صفة منه على القطن يمنع الاحتكم المتواتر ويسكن شهوة الباه، وقال بليناس في كناب اتخذ خرزات من الاسب كل واحدة منها وزن درها لا يزيد ولا ينقص وبشتها في أرجل الدابة من فرس أو بغل يجعله علاجا ولو كان قطوقا ولو أخذت صفية وزنها ثمانية وتشون درا وشددت على بطن انسان ابطل عند شيوة الوقاع ومن شرب منه شيئا اتار عليه السواد وما جننہ) الخارصینی توده ايضا كتولد الاجساد المذكورة ومعدنه بارض الصين ونونه أسود بيضرب إلى السرة وكل نصل يوخذ منه تكون منه عظيمة وتتخذ منيه كلاليب بصماد بها الموت الكبير لانها اذا تشبثت بشید لا ينفصل عنه الا بالشدة وتتخذ منه مراة ينتفع بها صاحب اللقوة أذا جلس في بيت مظلم وبيديم النظر اليه فانه أنفع معالجة القوه ويتخذ منه منقاش ينتف به الشعر ويدهن موضعه ويفعل مرارا فانه لا ينبت الشعر ) النوع الثاني في الاجار و اجسامر تتولد من مياه الأمطار والانداه ألف احتجسدت في جوف الأرض أن كانت شفافة أو من أمتزج الماء بالارض اذا كان في الارضت زوجة وأثرت فيها حرارة الشمس تاثير شديد؛ أما القسم الاول فتقول انا أحتبسمت مياه الأمطار والاندا في المغارات والكهوف والاعوية ولا خاللها نني من الاجزاء الارضية وأثرت فيها حرارة المعدن وطمال وقوفها هناك ازدادت المياه حمقاء وتقلا وغلا فتنعقد منها الاحجار الصلبة ألة لا تنتر من النار والماء كانواع البواقيتنا وما شاكلها فذهب قوم الى أن اختلاف الوانها بسبب حرارة المعدن وقلتها وكثرتها وقال آخرون أنها بسبب أنوار الكواكب ألة تدل على ذلك النوع من الجوار ومطار شعاعتها على تلك البلاد فزعوا أن السواد لوحل والتنمية للمنشتري ولية للمريخ والسفرة الشمس والسرقة النشرة وأننلون نعطارد والبيان تلقمر، وأما القسم الثاني فيتولد من أمتزج أناه. بالارض اذا كان فيها الزوجة وأثرت فيها حرارة الشمس مدة طويلة كما
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/214
المظهر