(۳۰۰) عن 3 جانی نقد مارها نادر كتها لجنة على ولدها فتركت أسمعیل بموضعه وارتقت الى الصفا تنظر هل ترى عينا أو شخصا فلم تر شيئا فدعت ربها وأستسقته ثم نزلت حتی أتت المروة ففعلت مثل ذلك ثم سمعت صوت السباح فخشيت على ولدها فاسرعت نحو أسمعیل فوجدته يفحص الماء من عين قد أنفاجتا تحت خته وقيل بل من تحت عقبة فلما رأت هاجر المساء جعلت محوطه بالتراب ملا يسيل فيذهب قبل ولم تفعل ذلك تكان عينا جارية قالي قايلكم وجعلت تبني الحناجحا لو تركته كان مائة ساحا قالوا وتطاول الأيام علي ذلك حتى عفتها السيول والأمطار ولم يبق لها أثر، على كرم الله وجهه أن عبد المتلب بينا هو دائر في المتجر إن أمر بحفر زم قال وما زمزم قالوا لا تنزف ولا تهدم بيستی احتجيج الاعظم و بين الغرت والدم عند نفرة الغراب الاعصم فغدا عبد المتلب ومعه لحرث ابنه فوجد الغراب ينقر بين أساف ونائلة فحفر هناك فلما بدا التي كتبر خاستشركه قريش وقالوا إنه بير أبينا أمعيل ولنا فيه حق فتحاكموا إلى كاهنة بني سعد باشراف الشام وساروا حتى إذا كانوا ببعض الطريق نفد مام وطمأوا وأيقنوا بالهلاک فانفجرت من تحت خف عبد المطلب عين ماء فشربوا منها وعاشوا وقالوا قد والله فضي لكن علينا لا نخاصمكن فيها أبدا أن الذي ستقساك المساء بهذه الغلاة لهو الذي سقاكه زمزم فانصرفوا حفر عبد المطلب وسزم فوجد فيها غزالين من نهب وأسباق قلعة كانت جم دفنتها خيها وقت خروجهم من مكة فضرب الغزالين بباب اللعبة وأقام سقاية لا بمكة، وكانوا في الاغلبية يقولون لبيبي زمزم پیر شباعة كن ماشا يروي العتشان ويشبع الغرثانی ببر صاهكی بكورة أرجان نكر أهلها أنام أمننوا قعرها بالمثقالات والارسان فلم يقفوا منها على عمق ويغير الدهر كله منها ما بقدر ما يدير رحی يسقي تلك القرية ، بيبر عروة بعقيق المدينة تنسب إلى عروة بن الزبير قال الزبير بن بكار كل من خرج من المدينة وغيرها اذا مر بالعقيق تزود من ماء بي عروة وكانوا يهدونه الى اقاليم رأيت أن بإمی به فيغلى ثم جعله في القواريري ويهديه إلى الرشيد وشو بالسرقة قال ألسی بن عبد اليمن الانصاری تقنون أن مت في درع أروى وأجعلوا لي من بیر عروة مائی خنة في الشتاء باردة الصيف سرج في ليلة الظلماء ، دنیای متر
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/206
المظهر