انتقل إلى المحتوى

صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/205

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۱۹۹ ) وجعة طعامهم قال حمائے ۔ ابن عباس رتنده طب رسول اللد صلعمر مدنی مرحض مرتنا شدید فبينا هو بين النايم واليقظان رای ملكيين احدهما عند رأسه والاخر عند رجليه فقال الذي عند رجليه تلخي عند رأسه ما فقالی شبه قال له قال لبيد بن الاعصم اليهودي قال وأين طبع فال في كربة تحت حرة في بیر کملي وي بير ذروان فانتبه النبي صلعم وقد حفن كلام الملك فوجه عليا تمارا وجماعة من الصحابة الى البيبر فنزحوا ماءها حنش انتهوا إلى الصخرة فقلبوها ووجدوا اللمبة تحتها وفيها وتر فيه أحدى عشرة عقدة احرقوا الكرية وما فيها فزال عنه عمر وجعه وقال كانه انشئ من عقال فانزل الله تعالی عليه المعوذتين أحد عندينة أية على عدد عقده بر زمنرم و ألبير المشهورة المباركة قبل متميت بذلك لان سابور الملكي ما حي البيت أشرف عليها وزمزم فيه سما والزمزمة قراة الجوس في صلواتالم وعلى زمزم الفرس على زمزم وذاك في ساغلها الاقدم وقال المسعودي الغرس تعتقد أن من ولد ابراهيم الخليل عم وكانت ملوك يقصدون البيت الحرام ويشوفون به تعظيما جتم وكان آخر من مستم منم اردشير بن بابک روی شن جعفر الصادق رضه أنه قال كاننا زمزم من الحليب المياه واعذبها والدهما وأبدا فبعث على المياه فاعبد الله فيها عينان الصفا افسدتها، قال مجاهد ماء زمزم أن شربت منه تریده شفاء شفاك الله وان شربنه لظماء أرواك الله وأن شربته لمجمع أشبعكت الى من قال اهد بن أنهمذاني كان فرع زمزم من أعلاها إلى أسفلها أربعين ذراعا وفي قعرها ثلات حذاء الركن الاسود وأخرى حذاء أبي قبيس وألصفا وأخری حذاء المرونة ثم قل ماءها جدا وذلك في سنة ثلاث وعشرين أو أربع وعشرين ومايتين حفر فيه سما محمد المتناكاك وكان خليفة عمر بن فرج المذحجی تسعة أذرع فراد ماما ثم جاء الله تعالى بالامطار والسيول في سنة خمس وعشرين ومابتين فکتر ماما ونوعها من رأسها إلى جبل المنشورة فية أحمد عشو . ذرا وهو مطوى والباقي وهو تسعة وعشرون ذرأة منقور في المتجر وذرع تدويرها أحد عشر ذراعا وسعة فيها ثلثة أفرع وتلتا ذراع وعليها میلان ساچ مربعة فيها اثنا عشر بكرة يسقي عليها واول من على الرخام عليها وفرس به أرضها المنصور، وعلى زمر قبة مبنية في وسط الدم عند باب الطواف تجاه باب الكعبة ، وفي الأمر أن أبرهيم عم ما ترك أستمعيلي وه د بموضع اللعبة وتر راجعا قالت له هاجر الى من تكلنا قال الى الله قالت حسبنا الله قاقات عند ولدها نگران من