( ۲۰ ) انه بيرغرس بالمدينة كان النبی صلعم يستطيب ماءها ويبارك فيه وروی صلعم بصق فيها وقال أن نبيا هينا من عيون الجثة وروى ابن عمر عن أنه قال وهو قاعد على تشقير بير غرس رأيت الليلة الي جالس على عين من لی شم عيون لجنة) الغناء بجبل من جبال العراق قالوا سے بيور لا يعرف مقدار معظمها من قعد على شفيرها ويضرب شيئا من الاوتار يسمع من البير الغناء على وقت ذلك الضرب ) البر ببر قرية عبد الركن بارض فارس عبقها قامات كثيرة يكون قعرها نشول السنة جافا حتى إذا كان الوقت المعروف من السنة نبع منهما ما يرتفع على وجه الارض مقدار ما بدیر رخی جری وبنتفع به في سقي الزروع ثم يغوره الكلب اتكلب بقرية من أعمال حلب أذا شرب منها من عه أئللب الكلب بری ومذ مشهور قل بعض أشمل هذه القرية اذا لم يتجاوز المكلوب اربعين يوما فشرب منها بری وان جاوز الأربعين مات أذا شرب وذكر أنه شاهد ثلاثة أنفس مكلوبين فشربوا منها فسلم أثنان وكانا كم يبلغا الاربعين ومات الثالث وكان قد بلغ وعخه بير منها شرب أهل الضيعة على شفيرها جمد وطول الشتاء ماعهما حار كانه مستخنی بير المطرية المطرية قريبة من قرى مصر عندها الموقع الذي فيه شجر البلسان سقیه من هذه البير وخاتية في البير يقال أن المس عم أغتسل فيها والارض كة تنبت هذا الشجر کو و مد البصر في مثله تحويل عليه وما هذه البير ماء عذب فيه دقنية لطيفة وقد أستاذن الملكها الكامل أباه العادل ان بڑوع شيئا من نهج البلسان فاذن له فغرور غرامات كثيرة وزرعه فلم يجد شيئا ولا خلد منه دهن البنة غسال أباه أن يجرى له ساقية من بير ألمطرية له ففعل فاجع وأفلح وليس في جميع الدنيا موضع ينبت فيه البلسان بشر بهذا الموضع اذا سقی : بماء هذه البيرة أبار نيسابور كانت بنيسابور آبار كثيرة فيها معادن الفيروزج فكان يوجد فيها قداح جيدة فتظهر فيها العقارب القنانة فامتنع النسماس عنها بسبب العقارب ببر شندين شنديين قرية بنارس بين جبلين بها بير يخرج منها دخان بعلموه يتهيا لاحد أن بقربها واذا طار ضابي فوقها سقط نحترقی ببر يوسف الصديق عمر الة القاه فبها اخونه بالاردن بین بانياس فاتن حصيل دشنه ال In Thi, 14 !
