( ۱۹۹ ) لاحد ۴ في حددنعی الصوفية يشبه ما دل على الانكار نحلق الشيخ الايمان الموجبة للكفارة أن الأمر كما قله خلم ببق حاضرین شگی عين الهرماس عين جيبة يقرب نصيبيين على مرحلة منها مسدودة بالتجارة والصاح لا يخرج منها ماء كثير فتغرق المدينة وكان المتوكل على الله ما وصل الى نصيبين سمع بأمر هذه العين وتجيب نشانها وكثرة مائها أمر بفتحها فف منها شي بسير فغلب الماء غلبة شديدة فامر باحکامة ورقها إلى ما كانت عليه من هذه العيين حصل نهر الهرماس نیسقی نتببين وفاضل مائها يذهب الى الخابور ثم إلى الثرثار نفر الى دجلة عن الي قال صاحب "تحفة الغرايب اذا توجهت من طريق جهينة الي جرجان تری في سفح جبل عيا يجتمع ماءها في غدير مقدار غلوة سلم في غلوة سلم وفي هذا الغدير شجرة شبه جديع ليس عليها غصن ولا لحاء تری بالليل كانها تدور في ذلك الغدير وقد خفي أربعة أشهر لم يعلم أحد من الناس بحالها ثم تظهر وربما يتفق في بعض الأوقات أن يكون مدة اختفائها سنتين ثم تظهر واذا كانت السنة مطيرة كان ظهورها أسرع وفي بعض الأوقات شترها بالحبال ما دنت مدة غيبتنا شا وتيقا فاصبحوا واليبال منقطة والشجرة ذاهبة فاخبر بذنك رافع بن هوية صاحب جرجان و خراسان فول بها من ينظر اليها لما دنت مدة غيبتهما ليلا ونهارا ترقبوا أربعة أشهر مر أغلق لهم غبية فعادوا والمشاجرة نشبت فاخبر بخٹک رافع وكان في عسكره قوات كو نامره أن يغوص ويعرف حالها فغام زمان نشوية ثم خرج وقال نزلت الف ذراع وما رأيت منها أترا وتسمى هذه العين عين الهم وأنها على رن نهر بينها وبين بكر أبسكون بومی عين وشلة قرية من قرى خوى باذربيجان بها عين من شرب من مائها ما في بطنه في ليال حتى لو بأكل شيها من الحبوب ويشرب من ذلك الماء عليه يخرج في اله عبين باسی جین بین ارزن الروم وأخلاط موقع يسمی یاسی جمن به عيان الماء عنها فورانا شديدا بسمع صوته من بعيد وإذا دنا يوأن منها موت في خلال فتری حولها من الطيور والوحوش الموتى ما شاء الله وقد ولوا بها من ينع الغريب من الدنو منهای عن بلوبل حنيعة من صداع قزوبن بھا جبل يخرج من شعب فيه ماء كثير حار جد يجتمع في حومن هناك يقصدها الزمني وربي وغيرهم من أسهل جميع
