( ۱۹۷ ) انتخاب انعامات ينفعی نفعا بينا وببعی یاء کے ماب ، ليكون هذا اخر الكلام في العيون وباللہ التوفی به وأما الابار فنقول وبادله التوثيق بيران كنود بجر بطرابلس مشهورة من شرب من سالها بعمق فيقال للرجل اذا اتي بما يلام عليه لا نعتیكی لانکی شربت من بير أني كنودی بجر ريس مدينة الرسول عمر ستجد فيها خاتم النبی صلعم من بد عتمان ابن عفان رفته في السنة السادسة من خلاغته واجتهد في أخراجه بكل بسا وجد اليه سبي فلم يوجد فاستدلوا بذلك على حدث عظيم في الاسلام وقال بعضهم لما مال عثمان عن سيرة الشيخين أول ما عوقب به ذهاب خاتمی ببر بابل قال الاعمش كان مجاهد يجب أن يسمع من الاعاجيب وكان لا بشی و منها الا سار اليه وعاينه فاتی بابل خلقيع الحجاج فقال ما تصنع ماهنا شغال حاجة لى لى رأس الجالوت شادخله عليه فقال ما حاجتك فقال تامر بعض اليهود بینی هاروت وماروت فارسل أن رجل وقال أنشب بهذا وادخاء الى هاروت وماروت لينظر اليهما فانطلق به حتى أتى موشنعا فرفع ة و فاذا شبه سرب فقال له اليهودي انزل وانظر لا تذكر الله فنيل ومعه جساعد فلم يول يشي به اليهودی حنی نغلي اليهما مثل الجبلين العظيمين منكوسين على روسهما وعليهما ديد من أعقابهما إلى ركبيهما مصمغددين فلما رأها مجاعد لم يملك نفسه أن ذكر الله تعالى فاضطربا اضطرابا شديدا حتی کاد بنظاعان ما عليهما من الحديد فخر اليهودی مجتهد على وجهيثما حتی سنا فقال اليهودى جاهد اما قلت لك لا تفعل ذلك فكدنا نهلك فتعلق به مجاشد ولم يزل يصعد حتى خرجاه ببر بدر بين مكة والمدينة في الموضع الذي كانت فيه الوقعة المباركة بين اننت صلعم ومشركي قريش والتي فيها قتلى المشركين فدنا منها النبي صلعم وكان يقول با عتبة يا شبيبة هل وجد ما وعد ربكم حلها قبل با رسول اللہ مل بیان كلامنا فقال صلعم لستمر بادمع منم وحی بعض الصحابة قال رأيت في اجتيازی هناك شخصا خرج من البير حاربا تخرج عقبه أخي معه سود ضربه به ورده البهاء بير بضاعة بالمدينة في الخبر أن النبی صلعم اتي بيرد بضاعة فتوضأ من الدنو درد ماءا إلى البير وبعمق فيها وشرب من مائها وكان اذا مرض المريض في ايامه يقول اغسلوه بما تساعد فينغسل نکاتما نشطه من عقال وقلت أبناء
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/203
المظهر