عن جبل ملطية حدث بعض التجار أن يقرب مابية جبل فيه عين تخرج منها ماء عذب صاير الى البياض ويشرب الحيوان منه ولا ينوه فاذا جري مسافة يسير بصير ج جلدی عبين جزيرة سالامط قل في تحفة الغرابيب في جزيرة سلام عن فوارة ببغور الماء منها وبقربها ثقبة ينزل فبها يا ببقى من الرشاشات على أحقرانها بنعقد جا صل وما كان من الشاشات بالنهار يعبر جرا أبيض وما كان بالليل بشيو جج أسود عب داراب عين فيها نبات من غام في ذلك الماء يلتف عليه في النبات ومسكه وكلما ينبغي الانسان يتخلى عنه كان أمساكه أشت والتفانه به أخوي واذا لم يسع في الاختص يحمل عند يبسي بي سيرأی عبون دورات حدتني الشب النسابهی انها عبون كثيرة تنبع في جبل هناك كتلها حارة فتم: يصعد منها دخان بلتهب فتری علته ام واختندر وأصغر وأبيض تم تجتمع في حوضين أحدا للرجال والاخر للنساء يقصدها من الناس العاب الامراض البلغمية من نزل بها يسيرا بسبير ينتفع بها من أسرع فيها يتنق بدنه خنق عن رأس الناعور بشرق الموصل غربية تستی زراعة بها عن فوارة عجيبة الماء ينبت فيها من النيلوفر ثم كثر يباع كل وقتت بثمن جيد ويعت من غلة تلك القرية ، عن زراوند بقرب البحيرة المنننة بارمينية و جمنة شريفة وذلك أن الانسان او البهيمة تغوص فيها وبه كلوم فنراه عن قريب قد أنه ملت وقروحه قد الخدمات ولو كان دونها عظام موهنة وازجة كامنة ونظايا غأمنه تنفر أفواههما وخرج ما فيها من القيح وغبيه وجتمع على النظماتة ويامن الانسان غايلنها وفلک نشی مشهور جرب يقدمها الناس من الأطراف، عين زغر في طرف الكبيرة المنتنة في وادي هناك بينها وبين البيت المقدس ثلاثة أيام ميت باسم بندشت نوطعم لانها ماتشت عندها غم بين العين بادها و أعين أن جاء ذكرها في حديث الحساسة وتغور في أخر الزمان وغيرها زبرة من أشراط الساعة عن سلوان قالوا انها عينا و نصاخة ببيت المقدس ينبك بها الناس قال ابن البشار سلوان الحلة في ربتن بیت المقدس تحتها عين تسلفی بنانا عظيمة وقفها عثمان بن عمان وشدد على ضعفاء بيت المقدس زعموا أن ماء زم ثم يزور
