( ۱۹۰ ) من العين وجزت بعد ساعد وشو ما کثیر مقدار ما بیدیه رستوین ، عين بانخانی قال في خفة الغرابيب في حدود دامغان فرية تستمی کهن بها این تمدتی بانخانی فاذا اراد الى القرية هبوب الربح عند الحراس لتنقية الحبوب أخذوا شيئا من خرقة فيض ورموها في تلك العين في حرف الهواء ومن شرب من ذلك الماء ينتفخ بطنه ومن تمل منه شيئا خان فارف منبع بشتي جا حبلد ذلك إلا عدن بامیان قال في تحفة الغرايب بارشی بامیان عين ينبع منها ماء كثير انها صوت مثل حوت أنعمل دائما يسمع منيا صوت وجلية عظيمة وبشم ذلك المساء راجة اللير بنت من اغتسل به يزول جربه واذا وقع من تنمية في كوز ويشت واسه نت شديد ويتر بوما يبقى الماء في أتكوز خاث بينتبه لمبے فاذا عرفت عليه شعلة النار يشتعل ، عة يزورها المسلمون والنصارى واليهود ويقولون أن البقر لادم فحث علميه خرج منها وعلى هذه العين مشهد منسوب الى البقر بقرب الذي شهر الب ری على بن الله عنه) عين التراكى قال في خفة الغريب أنها بارض بايبان إذا أراد تني من الحيوان أن يشرب منها ينزل الماء وليوان أبحا بنزل تيشرب لم يعلو بغتة ويغمر الحيوان وبعد زمان ببمسير نتفو أعلم الحيوان على وجه الماء ولا لحم عليها، عين جاجرم نے منبع قناة بين جاجرم وأسفر أنيين حتی بعض فقهاء خراسان أن من غاجي في مادتها بزول عنه لجرب ويقصدها أصحاب الجمب للعلاج، جاج قال في "تحفة الغرايب اذا خرجنا من جلج فعلى رأس عقبة بغربها دین اذا كانت السماء محمية لا ترى فيها قطرة ماء وان كانت تتغيمة كانت العين علوة من عن جبل الديلم قل في تحفة الغرأبيب بارد شیراز جبلی بناحية الدبام مايهما في الصيف بارد مثل التلميع وفي الشتاء كانه استخن عن جبال بجدران قل ندر بناحية بامیان جبال شياعيون النجاسات وان القى فيها نیز منها ماي وغلا والملقي فان أدركه أختال به حنی غرقه قد ذكر هذا صاحب معجم البلدان ياقوت الویه عبين جبال سمرقند قال في تحفة الغرابيب بارض سمر قند جبل فيه غسار يتقاطر الماء منه في الشيف ينعقد من ذلك الماء اليد في الشتاء يتقاطر منه ماء حار جدا لو غمست فيه اليد احترقت فيه عن من النار، لا تقبل
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/196
المظهر