= پید بغيض ما أمتداده ماينا ميل وعشرة أميال يوجد فيه صنف من آئسکن عجیب بقال له التخينة ولا يوجد في غيره ألبتة وهو ممكن عريض ليس له الا شوكة واحدة - نهر الابلة بالبصرة طوله أربعة فراس على حافيه دور وقسور مزينة وعمارات انيقة واشجار ورياحبين وأزهار وخيل وأترج ونارنج وليمون وغيرها من الفواكه والأبلة أحدى جنان الدنيا وتجاببهما معا لا ما يذكر وقد بسطنا القول فيها في مقالة تجايب البلدان وهذا المكان لا يحتمل اكتر من هذه نهراسغار نكر في تحفة الغرابي أن بارض أسعار نهرا مجرى المساء فيه سنة قمر ينقطع ثمان سنين ثم يعود في التاسع ثم ينقطع ثمان سنين وهكذای نهر أنه بالاندلس مخرجه من موضيع يعرف بفتح العروس ثم يغي كيث لا يبقى له أثر على وجه الارض وخرج بقرية من قرى قلعة رباح يقال لها أثه ثم يغيض جری تحت الارحت ثمر يبدو هذا مرارا في مواضع شدني إلى أن بين ماردة وبطليوس ثم يبدو وينصب في البحر المحيط وامتداده ثلاثمائة وعشرون ميلا كل ذلک عن العذري صاحب المسالک وألمهالك الاندلسية نهر جبکون قل الام ئاخری جمود نه. جحون يعرف بتجرباب خرج من حدود بدخشان وينضم اليها انهار في حدود لتل ووحش فيصير نها عظيما وترتفع اليها انهار البتم وأنهار صغانیان وماء وحشان الذي يخرج من بلاد الترا وبحب في ارض وحش في جبل هناك حتي يعبر قنطرة ولا يعلم في الدنيا ماء في كثرته يضيق مثل ضيقة في هذا الموضع وهذه القنطرة اختل وواشجرد ثم يمت على مدن كثيرة حتی بصلی خوارزم ولا ينتفع شی البلاد به ولا خوارزم لانها تستقل عنه فهم ينحدر عن خوارزم وبنتتب في بحيرة تستمني كبيرة خوارزم بينها وبين خوارزم ستة أبام وجيحون مع كثرة مائه يجمد في الشتاء وكيفية جموده انه اذا اشتد البرد وقوی کلبه جمد و قطعا تم تسري تلك القطع على وجه الممات وكلما ماتت قطعة من تلك القطاع اخرى انتصقت بها ولا تزال تعظم حتی بتدبير جون بأسره سحل کا واحدا ثم يثخن ويكون تخنه في أكثر الأوقات خمسة أشبار وحی ابن فضلان في رسالته انه رأه وقد جمده سبعة عشر شبرا والله أعلم بصحتهی يبقى بالغ الماء حنة جارية في اغلى خوارزم فيه أبارة بالمعاول دی خرقوه باليستم ) ,البشم : ( بف ( الترحته e ,الترخة = ( e 1. Th. z
