(1) وان ومصه بك نور قالوا يتشعب من هذا النهر نيف وسبعون نهرا وببقی عموده كما كان حتى يدخل المبكر ومن كثرة هذا المساء وغزارته أنه ينتهي الى البر فريجرى فية مسيرة يومين ويغلب ماء البحر ويبين لونه من بين ماء البحر جيد في الشتاء لعذوبته وفي هذا النهر من الحيوانات العجيبة ما لا يعلمها الا الله ، وذكر احمد ابن ختلان رسول المقتدر بالله الى صاحب بلغار قال لمتا وصلت إلى بلغار بلغني أن عندهم رجلا عظيم خلقة جدا فلما اجتمعت بالملك أسالخبرت عنه فقال نعم ولكن ماتنا وما كان من أهل بلادنا من خبره أن قوما خرجوا الى نهر آتل وكان قد مت وطني ماده فرفوني ذات يوم وقالوا أيها الملكي افرقنا على الماء رجل في خلقة عظيمة إن كان من أمة تقرب مت فلا مقام لنا في هذه الحير فركبت معه حتى صرت الى النهر برجل طونه اثنا عشر نراا ورأسه كاكبر ما يكون من القدور وانفه أطول من شي وله عينان عظيمتان وكل أصبع منه شبر فاقبلنا نكلمه وهو لا يزيد على النظر فينا فحملته الى مكان وكتبت الى أهل ويسو بيننا وبينهم مسیر ثلاثة أشهر أسالهم عنه فعرفون أن هذا الرجل من باجوج ماجوج وهم منا على ثلاثة أشهر بحول بيننا وبينهم ألبحر وأنهم قوم كالبهايم الهاملة عرافة بينكج بعضهم الله تعالى لهم في كل يوم هكة من البحر فيان الواحد منهم بمدية تفرجت منها بقدر ما يكفيه ويكفي عياله فاذا أخذ فوق ما بيشبعهم أشتكا بطنه هو وعياله فاذا اخذوا منها حاجتهم أنقلبت الميكنة الى البحر وبيننا وبينهم البحر وجبال شامخة فاذا اراد الله اخراجهم قطع عنهم السمك وتصب البحر وأنفع الست الذي بيننا وبينهم ثم قال الملك اقامة هذا الرجل عندی ثم أصابته علة في منخره فات منها قال خرجت اليه فرايت عظامة كانت بعضا خرچ متة هايلة جدا نهر اذربيجان ذکر محمد بن زكرياء الرازي عن أبي القاسم للجبهائی صاحب المسالك والممالك الشرقية أن باذربيجان نه يجری مایه خيستحجر ويصير صنایع خر وقال صاحب تحفة الغرايب باذربيجان نهر ينعقد ماءه خاصیلدا صغي وكبير ، نهرابة قال العذري صاحب الممالك والمسانكي الاندلسية نهر أبيه مخرجه من أرض بقال لها فونت ايبي ومصرية البحر الشامی بناحية طرطوشة ,خره . ( بتن f ,جره يحترزه ( قد فنا e.f ,قد قفا a.b.e.a (ا گروه
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/182
المظهر