( tvo } نغمسي عن فقال الله أعلم بمن وأهل جمال المرأة من تلك القرود في بلاء ومشقة ولا يكنهم دفعها ألبتة لان مواضعها لا تنال ولا تدرك وفي الأمثال الله أعلم بان محتلها من رأس بيسوم قبل أن رجلا نذر بذبح شاة فر بیسوم فرأى فيه راعيا فاشتری منہ بناة وانزلها من الإبل وأمر الرأي بنبكها عنه ووتى فقيل له أن الماعی ذکهسا حطها من راس يسوم) جبل يله بشم بغرب قزوین ویل اسمر متبعة من تنبساعها حتی من صعد هذا الجيل قال عليه صور البهايم والانسان مستے اللہ تعالی جا ملدا منها راح منك على عصاه يا غنيه وأمراة تخلب يقرة وغير ذلك من حور البهايم والانسان وهذا شي يعم فع أكني أهل قزوین و فشل في تود الانهاره اذا وقعت الامطار والثلوج على الجبل تنصب الأمطار أذى المغارات وتذوب الثلوج وتفيض الى الهوية الة في الجبال فتبقى مخزونة فيها تغلى الاوت لي منها في الشتاء فاذا كان في أسأقل لبيبال منافذ شيقة تخرج المياه الأونتال في تلك المنافذ فيجعل منها جداول يجتمع بعضها الى البعش فحصل منها أودية وأنهار فان كنت لخزانات في أعلى الجبال بيستهتر جريانها أبدا لأن مياهها تنصت الى سفح الجبال ولا تنقطع ماتتها لوصول مددها من الأمطار وان كان من خرافات في أسال الجبال فاجرى منها الأنهار عند وصول مددعا وتنقطع عند انقطاع المدد وتبقى المياه فيها واقعة كما ترى في الاودية ألقة تجري في بعض الايام ثم تنقطع عند انقطاع مادتها، ذل صاحب جغرافيا أن في هذا الربع المسكون مقدار مابتين وأربعين نهرا حلوا منها ما حوله من خمسين فرخا الى مابية شرسة إلى ألف فرسخ ومنها ما يجری من المشرف الى المغرب ومنها ما يجري من المغرب الي المشرق ومنها ما يجری من الجنوب الى الشمال ومنها ما يجري من الشمال إلى الجنوب وكل هذه الانهار تبتدی من الجبال وتنتهي الى الابتكار أو البلسايح و تها تسقی المدن والقرى وما فصل ينصت إلى الحمار يختلط بالماء المالح ثم بيرق ويلطف وين تساعد في الهواء بخارا ويتراكم منه الغيوم وتسوقه الرياح الى الجمال والبراری وهل هناك وجوي في الأودية والانهار ويسقي البلاد ويرجع خاضاع الى البحر ولا يزال هذا دابه ويدور الرحا في الصيف والشتاء بتقدير العزيز العليم السي أن يبلغ الناب أجله ولنذكر بعض الانهار وخواصها وتجيب أحوالها مرتبة على حوش الماجم نهر اتل نهر عظيم يقارب دجلة في بلاد الخزر وجيه من أرسن اليوس وبلغار
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/181
المظهر