(141) جبل القيم وهو المذكور في القران أمر حسبت أن أحباب اللهف والرقيم كانوا من أباتنا نجبا فيل الرقيم اسم الجبل الذي فيه اللهف وقيل أسم القريبة لكن كان اصحاب الكهف منها وزعم بعتم أن الرقيم بالبلقاء وسيباني ذكرها أن شاء الله تعالى والمشهور أن جيلى أصحاب الكهف باليوم بين سورية ونيقية روت عن عبادة بن انجام رضه قال بعثني أبو بكر الصديق رته رسولا الى ملك الروم دعوة الى الاسلام واذنه ترب قل نسيت حتى دخلت بلاد اليوم الاح لنا جبل أجر فالو أنه جبل أصحاب الكهف فوصلنا الى دير فيه وسالنا أهل عن فارقونا على سرب في الجبل فقلنا لم نحن نريد أن ننظر اليهم ووهبنا لهم شيئا فدخلوا ودخلنا معهم في ذلك السونيا وكان عليه باب حديد ففوه خانتهينا إلى بيت عظیم محفور في الجبل فيه تلتة عشر رجلا مضاجعين على شهوره كانم رقود على كل واحد منهم حجبة غبراء وكسماء أخبر قد غطوا بها روستم إلى أرجل قلم نحر ما ثيابهم أمن صوف اه وب إلا أنها كانت أصلب من الديباج واذا تتقعقع من الصفاقة والمودة وراينا على اكثر جفائا أني انصاف سوقهم مننعلين بنعال مخصونة وننعالهم وخفاغتم من جودة الخرز وين جلود ما هم مشاء فكشفنا عن وجودهم رجلا بعد رجل فاذا هم من وضمانة الوجوه وحدنا الالوان الاحياء واذا الشيب قد دخل بعضهم وبععنهم شباب سود الشعور وبعضهم موفورة شعورهم وعندهم مجموعة وهم على زي المسلمين فانتهينا إلى أخرهم فاذا هو محتدروب الوجه بالسيف كانه درب يومه عن حالهم فذكروا أنهم يدخلون عليهم في كل عام يوم عيد لهم يجتمع أشل تلك البلاد من سائر المدن والقرى على باب شذا تلهف فنقيمهم من غير أن بهشهم أحد فننغ جبابهم وأكسبتهم من التراب ونقلم اشافيهم ونقص شواربهم ثم نضاجعهم بعد ذلك على هيئتهم الة ترونها فسالنام من هم وما امر ومنذ كم تم بذلك المكان تذكروا أنهم يجدون في شبهم أنهم بمكانهم فالکن قبل مبعث المسبح باربابة سنة وانهم كانوا أنبية بعثوا في عمر واحد وانهم لا يعرفون من أمر غير هذا ، وروي عن ابن عباس رضع أن أتاب المخيم سبعة مسلمينا يلا مونس بينونس ساردیوس ادوا أنوانس کفش مليونس وأسم كلبم فشاهير وأسم ملكهم دقیانوس وسياتي ذكره مبسوط في فصل البلدان في مدينة أسوس ان شاء الله تعالى ، جبل الرقيم جنبل آخر بالبلقاء بين النشام ووادي القرى وفيه الله الذي دو نوانس I ,ذو النونس = ( فسالنام 1. TI.
