11 ۳ أن أبرشيم الكتاب أن أبل أراد أن بإخذ نيا من البيت الذي في ثقب جبل دماوند انه الكبر بنت لا فاخذ مغارف حديد نوال السواعد وأشتال في أخراجه فذكر أنه كان لا يقرب من ناره حديدة اتد ذابت في ساعته وذكر أهل دماوند أن رجلا من أهل خراسان اخذ مغارف حديد لوال مطلية بها مالها به وأخرج الكبريت منها بعض الملوك، وحكي علي بن رزين وكان حيا مص له تصانيف قال وجهنا جماعة من طبرستان البی جبل دماوند وشو جبل عظيم شاهق في الهواء بری ,ماية فرسانت وعلى رأسه أبد مثل أنساب المتراكم لا يخسر عنه في الشتاء ولا في التعريف خرج من أسقاه ما جری اتمف كبون فذكر الذين وجهنا انام معاها الى رأسه في خمسة أيام خمس ليالى فوجدو نغم قلته أو ماية جربيب مساحة على أن الناظير اليها من أسفل البل به شما مثل رأس أثقلة أخرونة قالوا وجدنا عليها رم يغيب فيه الاقدام وأنه لم يروا عليها دابة ولا أتر شی؟ من الحيوان وان جميع ما يطير في لو لا يبلغ أعلاما وأن البرد فيها شديد والريح عاصف وأنام عتوا سبعين كوة خرج منها الدخان البریتی در وا حولي تلك أكلوي كبر بن أحمر كانه الذهب وتلوا منه شيئا معي وذكروا أن المبائی حوله ترى مثل التلال دراو بكر خزر مثل النهر الغيب وبينه وبين البحر عشرون شرما، وذكر محمد بن أبرهيم أنه كان مع الامير مودی بن حفص أذ ورد عليه قاصد المامون أمره بالتخوم حين يقف على حبوس بدماوند تل غواقبنا القرية أثة في حضيت لبن خاقام بها العسكر اياما بروتون الوصول الى بيور أسف ولا يهتدون الى جبله حتى أتاهم شيخ كبير رد ديف وتسعين سنة وسالم عن مراسم فاعلموه ان الخليفة أمر يتعريف ما في الجبل فقال له أما الوصول الى هذا الملتمس فلا سد جيل اليه تكن أن أحببتم الوقوف على صفحته ارينكم برسانه فاستحسن ذلك قالی فصعد الشيخ بتن ايدينا وحدنا خلفه في الجبل واوقفنا على موضع وقال بالغوا في مشفة قال حفرنا حتى أنفع لنا عن بيت منقور من التجارة وفيه نهال على صورة عجيبة وهو يضرب بمطرقة على أخاله ساعة بعد ساعة من غير فتور خاسخبرنا الشبح شانه فقال هذا تلسم على بيوراسف أحبوس شاهنا ثم ينحت من وثاقه فأنه لا يزال بلحس أغلاله حتی ترق فاذا ضربنها مطرقتی عادت اغلائه كما كانت في غلظها وخائنها ثم أمرنا أن لا ننعون ثاطلسم وأن نرته إلى ما كان تفعلنا كما قال ثم أمر بسلام النولي ما يقدر عليها قام الامير باستمارا خانم كل ثقب الاسب عن
