بندی فاذا اصبح و بد بسده نقيا ما كان عليه أنه مغسول دل على انبول وأن أصبح بحاله دل على أنه يقبل اذا خرج من الغار لم تجدن أحد ثلاثة أيام بعد القبول خانه مما حداء جبال الايات بارعی ترکستان لقوم يقال تم اننيان خیه مشيات من نظر اليها موت الا انها لا تخرج عن ذلك لإبل البتة، جمال دامغان جبل مشهور ودامغان بقرب الري وعلى هذا الجميل : اذا القى فيها نجاسة يهب هواء قوى جين خاف منه الهدم ذكره صاحب ماء تحفة الغرايب ، جبل دماوند بناحية الري يناطح النجوم أرتفاعا وجنيها امتناع لا يعلوه الغنم في ارتفاعه ولا الكبير في تحليقه قال مسعر بن مهلهل أنه جبل مشرف علی نشاق شامخ لا يفارق أعلاه أنندج شتاء ولا صيفا ولا يقدر الانسان أن بعلو ذروته ثراه الناس من عقبة وخان والناظر من الري يظن أنه مشرف عليه وبينهما ثلاثة فراسخ أو أثنان ويزعم بعض العامة أن سليمان بن داود عمر بس فيه ماردا من المردة يقال له مخر وزعم آخرون أن أفريدون الملک تبس خية ييوراسف الذي يقال له الضحاك وأن دخانا يخرج من الكهف تقول العامة انه نفس بيور أسف ويبرون نارا من ذلك الله يقولون انها عيناه وتسمع مهمة يقولون أنه دونه قال فاعتبرت ذلك وصعدت للإبل حسن وحملت الى نصفه بمشقة شديدة ومخاطرة بالنفس وما أضن أحد يجاوز ذلك الممتنع الذي وصلت إليه وتاملت الى فرأيت عينا كبرينية وحولها بربت سخا فانا طلعت عليه الشمس النهب وظهرت فيه نار والى جانبه هجری تحت جبل تخترقة رياح مختلفة فتحدث منها اصوات متصادة على أيقاعات متناسبة مرة مثل حمييل للخيل ومرة مثل نهيق الحمار ومرة مثل كلام الناس ويظهر المصغي ألبيه مثل الكلام لهوری دون المفهوم وشوف المجهول وذلك الدخان بعد من العين أللبريتية واذا نشر ستان هذا الإيميل الى لب الذي تذخره النمل وتكثر من ذلك فعلموا أنه سنة تحط وأذا دامت عليهم الأمطار وتاق و بها حبوا من المعز على النار فانقطعت وقد أمنت هذا من دعوام دفعات فوجدتم فيه صادقين وعما رای احد رأس ذا لميل في وقت من الأوقات همسا عن الثلج إلا وقد وقعت فتنة ووقت الدماء من الجانب الذی پیری متخسر هذه العلامة أيضا حجة باجماع أهل الناحية ، ويقرب للإبل اللحن الرازي والمرتك ولاسرب والولي هذا كله قول معر، وقال محمد ollen
