( ۱ ) أنه حمل الى بعض الملوك انسان ماهی حیا عدوية فاراد الملك أن يبحث عن حاله وكان يتكلم بكلام تجيب فزوجوا منه أمرأة فولدت له ولدا يعرف كلام الأبوين فقيل له ماذا يقول ابوك فقال يقول أذناب الحيوانات كلها على أسائلها ما بال ولاء ازنابع على وجوهم ) بقر الماء زعموا أنه حيوان يطلع من البتر للوعي فيروث العنبر وما يرى من العنبر في السواحل من روته والله أعلم بحدة هذا القول ان اكثر الناس ذهبوا الى أنه ينبت في قعر البحر وعند اضطراب البحه زتا يقع عليه مفخرة عظيمة فتكسره ثم يقذفه المهاجر ومنهم من قال انه ينبع من بن في البحر كالغي والنفط ونحوها ومنهم من قال أنه زبد البكر فعلى هذا التقدير يكون روا نقول روت هذا ليوان ينفع الدماغ ومواس والقلب يغويه تقوية تجيبة ويزيد في جوهر اليوم شرب دانق منه ی بال صنف من السكن معروف طوله خمسون نراه يتحرر المراكب منها وببلع كل شيء بجده وبا كل العنبر وموت من أكلة شيوخذ العنبر من بطنه ویستی مبله لا يكون جيد الراحة وقد توجد هذه السمكة في انهار البعمرة تانيها عند انت ولا تقدر على الرجوع لتنمية المسالك فيدبونها إلى الساحل بالكلاليب وتقطع بالغوس ويتخذ من دماغها دهن كثير يستعملونه في السج تمرین سفن البحر تمساح حيوان على صورة الحب من أنجب حبوان الماء له غمر واسع وستون نايا في فكه الأعلى عشرين وأربعون في الاسفل وبين كل نابین صغير مربع يدخل بعضها في البعتي عند الاطباق ولسان طويل وشهر كضهر السلحفاة لا يعلى الحديد فيه شيئا وله أربعة أرجل وذنب طويل قدر ستة أفرع طول رأسه ذراعان وغاية فول بدنه ثمانية أذرع وکرکه فته الاعلي عند المضغ خلاف ساير لحيوانات ولا يقدر أن يلتوي ولا أن ينقبت لانه ليس في شهره خرزة وهو كرية أمنظر كثير العدوان ينتقم الادمی والنشأة ويقتل الخيل وال لا يوجد الا في النيل ونهر السند اذا رای دیوان على طرف يسجد الماء الى ان يقرب منه ثم يثب وثبة وياخذه ويبين الطيور وبشم من بينه راجة ألمسك وزيله تخرج من ثية اذ لا منفذ ته وإذا أكل شيئا يبقى في خلق أسنانه وبتوتد الدود فيها فيخرج من قاه ويستقبل الشمس فيأتيه طاير مثل الطيوی وب سقط على حنكه وبلنقل بمنقاره ما في خلل أسنانه جتنی تنقی اسنانه ولا يزال حارسا له ما دام بيئقي أسنانه فان رای مبادا من !اء نحت الماش
