(lv) إلى موندع فاذا مضمی شهر أن أنقضت متة ذلك للجنس وأقبل لجنس الاخر، أما أثبرستوج فيقبل من بلاد الزنج يستعذب ماء دجلة البصرة يعرف ذلك أشل نزن هم يعود ما فضل من جديد الناس الى بلادها و لا يحيدون من البحر فيما بين البصرة إلى الزوج من البرستوج شيئا إلا في أيام مجيئه ورجوعه وفيما عدا هذا الوقت الاخر خال عنها وذكر البكريون أن البرستيج في الوقت الذي يوجد في الزنج لا يوجد في البصرة وفي الوقت الذي يوجد بالبصرة لا يوجد في الزنج وحاله كحال الخطاطيف وغيرها من الطيور تنتقل من موقع نسيان من اثم كل حيوان ما فيه مصالح نفسه ، ومنها أنكوسج وهو نوع من السكن في الماء اشر من الأسد في البر بقاع كيوانات بأسنانه كما يقطع السيف الماضي في يد الرجل القوي رابينه وشو کی مقدار ذراع الى ذراعين وأسنانه كاسنان الناس ينفر السمك منه أذا رأته واذا ادرك سمكة كبيرة قطعها في مال وأن أدرك أحماقتاه يقنع يده أو رجله فانه بلية عظيمة في هذا البحر وله وقت معین بات في ذلك الوقت ويكثر بمجلة البحونة ، ومنها الاربيان والدي " والرق والبراك والكوب كل ذلک اصناف معروفة ولكل واحد زمان معلوم يتوقع فيه خروجه يعرفه أهل البصرة ، ومنها حيوان يعرف بالتنين اشر من أنكوسي في نه أنياب مثل أستة الرماح وشو طويل مثل النخلة وعيناه م كالحم وشو كربه المنظر يفر منه الكوسج وغيره من الحيوان، ومنها دمك أخضر اللون أطول من ذراع له خرطوم عظيمة أقصر من ذراع نشية نحل منشار يكون كل حدبه : أسنان لیوان فجرحه ون الإنابة كني رأيتهم يصادرونه ويبيعونه مغليا في السوق عنادها، ومنها مكة مدورة كتوس صغير وننبها أطول من ثلاثة أذرع وعلى وسط ذنبها شوكة معقفة شبه كلاب تسلاحها وفي مرة بياضها في غاية البيان وسوادعما في غاية السواد ولها ماخران على ظهرها وشم على بعلفها ولها فرج كفرج ألنسيات، والماكر لا تحسی تجايبه تبارك خائفها وتعالی رازهای وتختم تجايب عذر انباختر تكاية جيدة من الدردور ت اوردشما صاحب کتاب تجيب البكر قال حدثني رجل من أحميهان قال ركبتنی ديون ونفقة عيال نتجت عنها ففارقت أصبيان ودارت في الدواب حتی رتكبت ألبحرف جمع من التجار تتسلمت بها الأمواج حتی حتل المركب في الدردور في كر أندق e ,الخن = ( پدرب بها هذا النوع في كر
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/123
المظهر