( ۱۱۹ } بری صفقببوما أخرج قبل وقته أو بعده لا يبقى على لونه بل يتغير، ومنها جزيرة جاسکتا ون بقرب جزيرة قيس أهلها رجال نجلاد لهم مبر وخبرة في البحر وعلاج السمن والمراكب ليس لغيره مثل ذلك ويقول أهل مدينة قيس ومع من غير وأحد أن بعت الملوك أهدي إلى بعض جواری من الهند في مراكب فوفات تلك المراكب الى هذه الجزيرة فخرجن للجواري يتفشخمن فاختطفهن جن واختر شهن فولدت هولاء الذين بها وأنهما يقولون هذا لما يرون فيهم من البلادة أكة يعجز عنها غيرهم ولقد حتت ان الرجل منهم يسبح في البحر اباما وأنه يجالد في السيف وهو بيسبح مجالدة من هو على الأرض ، ومنها جزيرة كندلاوری وأنا شات في كونها في بحر فارس جبلب منها العنبر الاسود والاشهب وقد ذكر غير واحد من السيبرانيين والانيين الذين يسافرون الى حيزبية كندلاوری أن ألعنبر ينبت في قع هذا البحر ويتكون انواع القملي في الأرض أبيض وأسود فان اشند اضطراب الملاه في قعر البكي الذكر باضطرابع الصخور والاحجار فلذلك تی قطعنا وربما يأكل منه السمك الكبير خيموت من أكله ويطفو على الماء فاذا اجتاز به انتخاب المراكب خذبوه باللاليب وبال على الساحل وأخذوا أنعني من جوفه) فصل في ذكر بعض الحيوانات العجيبة الموجودة في هذا البح، منها نوع من السكن يطفو على وجه المساء في بعض الأوقات ويتعقب لقوه هيجان الباكي والبحريون يعرفونه قال أبو الريحان لخوارزمي في الاثار الباقية أن اليوم الثالث عشر من كانون الثاني يضطرب الحكم إلى فارس والى الاسكندرية ويبقى اياما معلومة يتغطمط فيها وبتكتر واع وتشتت أمواجه وتکثی عن اليوم ترفا السفن وذكر أنه يقع في قعره ريح بيهيج ذلك الجسم ويستدل على اضطرابه بنوع من المسيكي يظهر فيه فيكون مشهوره انذارا بتحم الربح في .فع الماء وتها يتقدمه بيوم، ومنها الاسيور ولم أف والبريستوج باتى في أوقات السنة ثم ينقطع الى ذلك الوقت من السنة الاتية وأذا جاء يبقى أياما ويعرف وقتها وأيام بقاءها على البصرة و قال لاحظ تاني دجلة البصرة من أقسى الحر أنواع من السمك كالاسبور وراف والبرستوج ويستعذب الماء كانه يتحم حلاوة المسماة وعذوبته بعد ملوحة ماء الجر كمسا تاحت الابل فتطلب المت بعد خلة والسمك بطلب ما حلا وعذب، وقال البحبون تقبل عذه الاصناف الثلاتة اني البحيرة في كل سنة مرتين فبقيمر كل صنف شهرين الاسبور de ,ألاسور » (" كلمته قفی معينة من
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/122
المظهر