انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/32

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۳ (( فصل العين من باب اللام) (عال) وتعامل بالامر ) أي (نشاغل أو ) تعلل به تلهى و (تجزأ) كما في الصحاح ( كاعتل) قال فاستقبلت يلة خمس حنان * تعمل فيه برجيع العيدان أى انها تشاغل الرجميع الذى هو الجارة تحرجها وتضفها (و) تعمل بالمرأة تاهی) بهاره نه سمى العل للذي يزورهن (و) تمللت ) المرأة ( من نفاسها ) أى ( خرجت منه وطهارت و حمل وطؤها ( كتعالت) وتحذف اللام أيضا ( و الله بطعام وغيره) كالحديث - ونحوه (تعالي لا شغله به ) كما تعامل المرأة صبيها بشى من المرق ون وه ليجزاً به عن الابن قال جرير تعال وشى ساغية بنيها * بانفاس من الشيم القراح ( والتعلة) بفتح فيك رفت ديد لام ، فتوحة (والعلة) بالفتح ( وا . لا لة با الفهم ما يتعالى به الصبي ليكت وفي حديث أبي حثمة يصف التمر تعلة الصبى وقرى الضيف ( والعلالة) أيضا والعراكة و الدلاكة ( ما حلب بعد الفيقة الاولى هكذا في الفسيخ واص ابن الاعرابي ما حلبت قبل الفيقة الاولى وقبل ان تجتمع الفيفة الثانية وفي الصحاح هي الطلبة بين الحلبنين (و) أيضا ( بقية اللبن في الضرع ( وغيره من بقية (السير ) وجرى الفرس و يقال لا ول جرى الفرس بداهة وللذي يكون بعده علالة قال الأعشى | الأبداهة أو علا * لة-ابح نهد الجزارة (و) العلالة أيضا بقية ( كل شئ) كعادلة الشاة لبقية لحمها و دلالة الشيخ بقية قوته وكل ذلك مجاز (و) العلالة أيضا ان تحلب الناقة أول النهار ووسطه وآخره والوسطى) هى ( العلالة) وقديد عى كا من علالة وقيل | الدلالة اللبن بعد حلب الدرة تنزله الناقة قال أجمل أمى وهي الحماله * ترضعنى الدرة والعلاله * ولا يجازي والدفعاله ( وقد عالت الناقة هكذا في النسخ وصوابه وقد عاللت الناقة كما هو نص اللحياني ( والاسم العلال (كتاب) حلبتها صباحا ونصف - النهار قال الارهوى العلال الحلب بعد الحلب قبل استجاب الضرع للمحلب بكثرة اللبن وقال بعض الاعراب العنز تعلم انى لا أكرمها * عن العلال ولا عن قدر أضيا في ( والعل من يزور النساء كثيرا) ويتعلل بهن أى يتامى (و) أيضا ( النيس الضخم العظيم) عن ابن سيده قال وعلها من النبوس علا * (و) أيضا القراد الفخم) والجمع علال (و) قبل هو القراد المهزول كما في الصحاح وقبل هو الصغير الجسم منه فهو (ضدو العمل أيضا (الرجل) التكبير (المسن الصغير الجنة كما في الصحاح وقيل هو (النحيف) الضعيف | يشبه بالقراء فيتال كانه عل ( و ) قيل هو ( الرفيق) كذا فى السيخ والصواب الدقيق ( الجسم المسن من كل شئ كما في المحكم قال ليس بعل كبير لا شباب له * لكن أثيلة دافى الوجه مقتبل المنتحل الهذلي أى مستأنف الشباب (1) قال ابن دريد العل ( من تقبض جلده من مرض والعلة الضرة و ( منه (بنو العلات) وهم بنو أمهات شتى. من رجل واحد) سميت بذلك لان التي تزوجها على أولى قد كانت قبلها ناهل ثم عل من هذه ) ووقع في الصحاح العباب لان | الذى وقال ابن بري وانما سميت علة لانها تعمل بعد صاحبتها من العالم ويقال هما اخوان من علة وهما ابنا علة وهم من علات وهم | اخوة من علة وعلات كل هذا من كال مهم وحى اخوان من علة وهما اخوان من ضرتين ولم يقولوا من ضرة وقال ابن شميل هم بنوت لة وأولاد علة وأنشد وهم المقال المال أولاد علة * وان كان محضا في العمومة محولا وفي الحديث الانبياء أولاد علات معناه انهم لأمهات مختلفة ودينهم واحد كذا في التهذيب وفى النهاية أرادان ايمان - واحد - وشرائعهم مختلفة وقال ابن بري يقال لبني الضرائر بنو علات ولبنى الام الواحدة بتوأم ويصير هذا اللفظ يستعمل للجماعة | المتفقين وأبناء علات يستعمل فى الجماعة المختلفين ( والعلة باكس) معنى يحل بالمحل في تغيريه حال المحل ومنه سمى (المرض) علة ) لان بحلوله يتغير الحال من القوة الى الضعف قاله المناوى فى التوقيف (عل) الرجل (بعل) بالكسر علا فهو عليل (واعتل) اعتلالا ( وأعله الله تعالى) أى أصابه بعلة ( فهو عل وعليل ولا نقل معلول وفى المحكم واستعمل أبو اسحق لفظ المعلول في المتقارب من العروض فنال واذا كان بناء المتقارب على فم وان فلا بد من ان يبقى فيسه سبب غير معلول وكذلك استعمله فى المضارع فقال أخر المضارع في الدائرة الرابعة لانه وان كان في أوله وتدفه و معلول الاول وليس فى أول الدائرة بيت محلول الاول وأرى هذا انما هو على طرح الزائد كانه جاء على على وان لم يلفظ به والا فلا وجه له (والمتكامون يقولونها) ويستعملونها في مثل هذا كثيرا قال | (و) بالجملة في الست منه على ثقة ولا على ثلج لان المعروف انما هو أهله الله فهو معل الا أن يكون على ما ذهب اليه سيبويه - من قولهم مجنون مسلول من انه جاء على جنته وسالته وان لم يستعملا فى الكلام استغنى عنهم ا با فعلت قال واذا قالواجن وسل | فانما يقولون جعل فيه الجنون والسل كما قالوا حزن و غسل ( د ) الملة أيضا (الحدث يشغل صاحبه عن وجهه ) كما فى الصحاح والعباب | وفي المحكم عن حاجته كان لملك العلة صارت غلا ثانيا منعه عن شغله الأول وفي حديث عاصم بن ثابت ما علني وأنا جلد نابل أي ماعذري في ترك الجهاد و م عن أهبة القتال فوضع العملة موضع العذر (ومنه المثل (الانعدم خرقاء علة بقال) هذا الكل معتذر مقتدر ) أى لكل من يقتل ويعتذروهو يقدر ( وقد اعتل) الرجل علت صعبة ( وهـذه عنه) أى سببه ) وفي المحكم وهذا علة | لهذا