انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/31

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( فصل الدين من باب اللام)) (علا) ٣١ الصلة والعداوة والعشق) كالعباقيل عن اللحياني (و) قبل هو ( ما يخرج على الشفة غب الحمى) ويقال العذا يصلى بقايا كل من رس كرس أخي الحمى اذا غيرت * يومان أو به منها عقابيل قال عبدة بن الطبيب (و) العقابيل (الثاند) من الامور (واحدة الكل عقبولة وعقبول بفمهما وفى النجاح المقبولة والمقبول الحلا و هو فروح | صغار تخرج بالشفة من بقايا المرض والجمع المقابيل * قات و يجمع أيضا على عقابل في ضرورة الشعر قال رؤبة من ورد حى أسأت عضا بلا * (وتعقيله ) أي ( تعقيه ) عن ابن عباد قال ( و ) يقال هو (عقيلة فلان كمابطة ) قال الصغاني هكذا قاله ولم يفسره كما في العباب وفسره غيره فقال ( أى يتعقبه و ) قال ( هو ذو عقابيل) وذو عواة ل ( أى شرير) * ومما (المستدرك ) يستدرك عليه رماء الله بالمقابيس والعقابيل أى بالدواهي نقله الازهرى المفرطل كـ فرجل أهمله الجوهري والصاغاني (المفرطل) ( وقد تكسر العين والذاف والطان) وعليه اقتصر ابن سيده ولوقال وقد يقال بكمرات كان أخصر (الانى من الفيلة) كما فى اللسان - ( عكاه يمكله و بمكاه ) من حدى ضرب و أصر عكار (جمعه) وشكل السائق الخيل والابل حازها أي جمعها ( وانها) وضم (عقل) وهم على صدف الاميل تداركوا * نعما تشل إلى الرئيس وتمكل قوامها قال الفرزدق ( و ) قال أبو عمر و عكل ( البعير) يعكله عكا ل ش د رسغ بديد الى عضده جبل) ولوقال عقله عمل كما هو نص أبي عمرو كان أخصر وما | ذكره المصنف أبين وفي الصحاح هو أن يعقل برجل (وهو) أى الحبل يسمى ( المكال ككتاب معى بذلك كا فقال لما يعقل به البعير وابل معكولة أى معقولة (و) عكل ( فى الامر ) عكا ل ( قال ) فيه ( برأيه و ) قال الزجاج كل ( عليه الامر) أى (النيس) وأشكل ( كا عكل واعتكل) وكذلك حكل وأحكل واستكل ( و ) عكل ( برأيه حدس ) يقال انك ال مكل الآن أى مرج الدول (و) عكل ( فلانا) يمكله عكاد ( به ) عن يعقوب يقال عكا وهم . مكلو، (أو ) عكله عكا ل ( درعه ) كما في الصحاح (و) عكل (المتاع) يمكله ويعكله ( نضد بعضه على بعض عن ابن درید و اقتصرا با وهرى على الضم (و) عكل ( فلان مات و ( عكل ( فى الامر جد ) كما في الصحاح ( والعكل بالكسروا الضم واقتصر ابن الاعرابي على الكمر (النيم) من الرجال ) ج أعمال والعوكل) جوهر (ظهر) الكتيب و ) قيل هو ( العظيم من الرمال) الا انه دون العقنقل وهى الموكاة (أو المتراكم) المتداخل منها قال ذو الرمة وقد قابلته ، وكاات عوانك * ركام نفين النبات غير المازر (و) أيضا (ضرب من الادام بوندم به ويجعل في المرق ( ومنه) قواهم (مرقة ، وكلية ) كما فى العباب (و) العوكل ( الارنب ) العفور) وقال الفراء الموكلة الارنب (و) الموكلة (الرجل القصير الانفج) البخيل المشوم قال ليس براعي نعجان وكل * أحل يمشي مشية المحجل (و) الموكل من النساء (الحماء وشكل با اضم د ( كما في الصحاح (و) أيضا (أبو قبيلة فيه - عبارة ) وخلة فهم ولذلك يقال لكل من فيه غفلة ويستحمو عكاى اسمه عوف بر عبد مناة ) من الرباب ( حضنته أمه تدعى شكل فلقب به قال ابن امكابي ولد عوف بن وائل ابن قيس بن عوف بن عبد مناة الحرث وجشما وقي او سعد أو عليا، وأمهم بنت ذى اللحية مـ تهم عكل أمة لهم فغلبت | عليهم ( والعاكل القصير البخيل) المشؤم عن ابن الاعرابي (ج ) عكل ( ككتب و ) : كل (اسم وسموا) أيضا ( كالا ككتاب ) وز بير و شداد والعوكل ان نجمان) كما فى المحكم (دعو كلان) بضم النون ( ع و) أيضا ( أبو قبيلة ) من العرب والعكلية بالضم ماءة لبنى أبي بكر بن كلاب و) قادنه (قلائد عوكل) أى (الفضائح) على كراع (و) الموكل ( كمنبر مخيط الراعي ) نقله الصغاني ( وعكات المسرجة كفرح عكرت ) أى اجتمع فيها الدردى ( واعتكل اعتزل و ) اعتكل (الثوران) أي (تناطها) وما يندرات (المستدرك) عليه العكل من الابل كا افكر فة والراء أحسن والعاكل والمعكل الذي يظن فيصيب و اعتكال الضر ا ر اختلاط الامور وعوكل كل رملة رأسها و الاءت كال الاعتلاج والاسطراع قال البولانى * واعة كل او أيما اعتكال * والعو كالنيون بنو عبد اللهين موسى الكاظم بطن كانه - نزلوا فى وكان قبيلة أو باد * ومما يستدرك عليه العكيل يكفر الشديد و بلالام اسم رجل كما فى اللسان وقد أهمله الجماعة ( المكازيل) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وقال ابن عبادهی برائ الا--د) كما فى العباب ولم (المستدرك ) (العكاز يل) یذکران او احدا ( العمل والعمل محركة الشعرية الثانية أو الشرب بعد الشرب تباعا) يقال عالى بعد نهال (عل) بنفسه ( يعال و اعل) (على) من حدى ضرب ونصر يتعدى ولا يتعدى يقال علت الابل تعمل وتمل اذا شربت الشرية الثانية وقال ابن الاعرابي على الرجل - يعمل من المرض وعلى بعل ويدل من علل الشراب قال ابن برى وقد يستعمل العمل والنهل في الرفاع كما يستعمل في الورد قال ابن مقبل غزال خلا تصدى له فترضعه درة أو ع لا لا واستعملهما بعض الاغفال في الدعاء والصلاة فقال

تم التي مر بعد ذ ا فصلى * على النبي نهلا وعلا ( وعله مله ويعله) من حدى ضرب وأصر ( علا و لالا وأعله ) اعلا لا تقاه السقية الثانية قال الاصمعي اذ اورات الابل المساء والسقية الأولى النهل والثانية العمل ( وأعلو اعات اباهم ) أى شريت العال ( و ) هذا ( طعام قد عل منه أى ( أكل منه ) عن كراع -