انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/197

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(فصل الباء من باب الميم ) (برم) ۱۹۷ الجبل مياه تجری و منه ان را صفانیان هم به شمار بیوما) أهمله الجوهري وقال ابن در بدأى (سكت من عي أو فرع أو هبة (تجم) و ) قال غيره يم يوما ( أبطأو ) أيضا (انقيض) ونجمع ( كيم نه مافي - ما ( أى فى الانقباض والإبطاء والتنجيم التحديق في (المستدرك) النظر ) نقله الصاغاني * ومما يستدرك عليه الحم بالفتح الجميع وقال أبو عمرو رأيت يجما من الناس وتبدا أى جماعة كثيرة واليم حركة لقب رجل و تمام كتاب قرية بمصر من الشرقية وقد رأيته أو بنو اليهم كصرد قبيلة من الناشريين باليمن يسكنون (الجدارم) بالمهجم (الجارم) هي (الدواهي) نقله الجوهرى * ومما يستدرك عليه ببرم مصفرا قرية بمصر غدر فرم هنر) (المستدرك ) (جرم) هكذا في النسخ بالراء والصواب ؟ وم بالواو كما هو نص اللسان وقد أهمله الجوهرى والصاغاني وقال أبو على المجرى أى ( كتير فصغارها مثل الدبى و كارها * مثل الضفادع في غدير وم المساء وأنشد (المستدرك) ومما يستدر لا عليه بنو الباحوم قبيلة من الناشر بين باليمن ومنهم بنوفريح وبنوهد يش وفيهم كثرة ومما يستدرك عليه (تخدم النجوم كصور كلة قبطية اسم القرية بمصر نبات البرا شبرا يخدم المعجمتين بجعفر أهمله الجوهرى والمصاغاني وفي اللسان | (اسم) رجل * وممايت دول عليه باد اما باهمال الدال قرية بجلب من ناحية عزاز جاء ذكرها في حديث آدم عليه الصلاة (المستدرك) (بد) والسلام و بادام هو اللوز بالفارسية * ومما يستدرك عليه أيضا بدرم كفن فد قلمة في بلاد الروم ( البدم بانضم الرأى) الجيد عن الاصمعي ) والحزم ) يقال رجل ذو بذم أى ذور أى وحزم وماله بذم أى رأى وحزم و هو مجاز (و) البدم ( النفس) نقله الجوهرى عن الاموی و به فسر قوله ذو بدم (و البلم ( الكثافة والجلد) و به فسر قوله رجل ذو بدم ( و ) قال الكائى (احتمالك لما حمات) و به فسر قوله رجل ذو بدم أى ذو احتمال الماجمل كما في الصحاح ( والبيلمان بضم الذال نبات) عن ابن دريد (و) البديم ) القوى) نقله الصاغاني (و) أيضا ( الفم المتغير الرائحة) عن ابن الاعرابي وأنشد شهدتها بشارب بذيم * قد ختم أو قد هتم بالجموم (و) البديم ( العاقل) الغضب من الرجال هكذا هو نص الجوهرى وهو بعينه نص كتاب العين وقال بعضهم صوا به هوا العاقل ( عند الغضب ) أو العاقل البطى الغضب ( كالبديمة ) قال الفراء هو الذي لا يغضب في غير موضع الغضب (وقد بذم ككرم) بذامة و بديمة مولى جابر بن سمرة ( السوائى ذكره ابن منده في الصحابة قال الحافظ وهو رهم ( و ابنه (أبو عبد الله ) على ( بن بذيمة ) الجزرى (من أتباع التابعين) روى عن أبيه وعن عكرمة وسعيد بن جبير وعنه شعبه و همر وتقوه على تشيعه مات سنة مائة وست وثلاثين كذا فى الكاشف للذهبي ( وأبذ من الناقة) وأيلات (ورم حياؤها من شدة الضبعة) وانما يكون ذلك في بكرات الابل قال الراجز يصف فحل ابل اذا مافوق جموح مكنام * من غطه الاثناء ذات الابدام وناقة مبذم كبر) أى (قويه وبازام أبو صالح مولى أم هانئ مفسر (محدث) روى عن مولانه أم هانئ وعلى وعنه الـدى | م قوله وأخت عثم الذى في والنورى وعامر بن محمد ( نعيف ) قال أبو حاتم لا يحتج به . مه ماعنده تغير وهو (ممنوع للهجمة والعلمية (ومعناه اللوز بالفارسية) اللسان وأخت عتم بالماء و مما يستدرك عليه البلدم بالضم القوة والطاقة ونوب ذو بدم أى كثيرا الغزل حفيق ورجل ذو بذم أى سمين ورجل بدم غضب مما يجب أن يغضب منه سمى بالمصدر والبذم با لضم المروءة عن ابن رى وأنشد للمزار يا أم عمران وأخت عثم٢ * قد طالما عشت بغير بدم أى بغير مروءة وقد بدم بدامة * ومما يستدرك عليه البدرمان قرية كبيرة في غربي النيل من الصعيد قاله ياقوت البرم محركة من لا يدخل مع القوم في الميسر ) ولا يخرج معهم فيه شيأ ( وفي المثل أبرما قرونا أى) هو برم أى (تقبل الاخير عنده ( ويأكل مع ذلك تموتين تمرتين ) نقله الجوهرى وغيره من أرباب الامثال وهو مجاز أنشد الجوهرى لمتهم ولا بر ما تهدى النساء لعرسه * اذا القشع من برد الشتاء تقعقعا (ج) أبرام) ومنه حديث وفد مذهع كرام غير أبرام وفي حديث عمرو بن معد يكرب قال لعمراً أبرام به والمغيرة قال لم قال برات فيهم فافروني غير قوس و نور وكعب قال عمران في ذلك لشبها القوس ما يبقى في الجملة من التمر و الثور قطعة عظيمة من الاقط والكعب - قطعة من سمن وأنشد الليث اذا عقب القدور عددن مالا * نحث دلائل الابرام عرسي كان (و) البوم (السامة والفجر وقد برم به كفرح و ( البرم أيضا ( نمر العضام) واحد تنها برمه وهى أول وهلة فسلة ثم بلة ثم يرمة وقد أخطأ أبو حنيفة في قوله ان القتلة قبل البرمة وبرمة كل العضاء صفراء الا المعرفة فان برمته بيضاء كأن مياد بها قط و مثل زر القميص أو اشف وبرمة السلم أطيب البرم وبحاوهى صفراء تؤكل طيبة ( ومجتنبه المبرم كمن و ( البرم أيضا ( حب العنب مثل رؤس الذر ) أو فوقه ( وقد أبرم الكرم ) عن ثعاب (و) البرم (قنان من الجبال) واحد تها برمه (و) البوم اسم ( ناقة نقله الصاغاني (و) البرم جميع البرمة للاراك ) أى لثمره قبل ادرا کد و اسوداد، فاذا درك فهو هر دو اذا اسود فهو كان ومجننيه المبرم أيضا ( كالبرام) بالكمر ( وأبرمه فيرم كفرح وتبرم) أى أمله فل) ويقال لا تبر مني بكثرة فضولك (وأبرم الحمل جمله طاقين ثم فتله ) قاله أبو حنيفة ( و ) من المجاز أبرم (الامر ) اذا ( أحكمه ) فهو مبرم (كرمه برما) والاصل فيه ابرام الفتل اذا كان المثناة فخرره (المستدرك ) (رم)