انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/195

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الهجرة من باب الميم ) ۱۹۵ (المستدر) أراد ياد هنا، فرخم و أم زائدة أوادما كان مني رقص ا أى كنت أتواص وأنا فى شبيبتي واليوم قد أسنفت حتى به ارمشي رقصا قال | وهذا مذهب أبي زيد و غيره يذهب إلى أن قوله أم ما كان مشى رقصا معطوف على محذوف تقدم المعنى كأنه قال يادهن أكان مشي رقصا أم ما كان كذلك * ومما يستدرك عليه تكون أم بلغة بعض أهل اليمن بمعنى الا انف واللام وفي الحديث ليس من امیر الصيام في السفر أى ليس من البر الصيام في السفر از نام كسحاب) أهمله ابلودرى واخذ الف فيه فقيل من أنم وقيل (الأنام) أصله و نام من و نم اذا صوت من نفسه كانا، رونا ، (و) قيل فيه أيضا الا نام مثل ( ساباط و ) قال الليث يجوز في الشعر الانيم مثل (أمير ) وهو (الخلق) أوكل من يعتريه النوم أو الجن والانس) وبه فسر قوله تعالى والارض وضعه الاد نام وهما الثقلان ( أوجميع | ما على وجه الأرض) من جميع الخلق والعجب من الجوهرى كيف أغذله وهو فى القرآن مع انه استطرد يذكره في أتم و من مجمعات الاساس لورزقنا الله عدل سلطانه لا نام أنامه في ظل أمانه الاوام كعراب العطش أو سره) وأنشد ابن برى لا نبي محمد الفقعى (الأوام) قد علمت أني مروی هامها * ومذهب الغليل من أوامها وكذلك الادار (و) الاوام ( الدخان) وخصه بعضهم بدخان المشتار و أنكره ابن سيده وقال النمسا هو أيام لا أوام ( و ) الأوام ادوار | الرأس و الأوام (الورد ) الأوام) أن يضج العطشاب) وذلك عند شدة العطش ( وقدم يوم أوما اذا اشتد حر جوفه ولم يذكر الازهرى له فعلا ( والايام بالكسر الدخان ) وقال السهيلي في الروض يقال له كل دخان اس ولا يقال أيام الالدخان النحل خاصة ج أيم ككتب ألزمت عينه البدل لغير علة والافركيه أن يصح لانه ليس بمصدر فيعمل باعتلال فعله ( و ) قد ( آنها و) آم ( عليها ) يزومها أو ما و اياما ) وكذلك يديمها اياماوا و به يائية أى (دخان) وسيأتى فى أى م أيضا قال ساعدة بن جؤية ابح الاسباب حتى وضعته لدى النول ينفي جنها و يومها والمؤوم كمعظم العظيم الرأس) والخلق ( أو ) المؤقم (المشوه) الخلق كالموأم مقلوب عنه وأنشد ابن الاعرابي لعنترة وكأنما به أى يجاب دفها الوحشى من هرج العنى مووم رآمه ساسه ) نقله الصاغانى (وأرمه أو بما عطشه والامة) بالمد ( الخصب ) عن أبي زيد ( و ) أيضا (العيب ) عن شهر قال عبيد مهلا أبيت اللحن مه لا ان فيما قلت آمه ابن الابرص ( و ) الائمة (ما يعاق إسمرة الصبى حين يولد أو ما لف فيه من خرقة أو ما خرج معه ) حين يسقط من بطن أمه ول حسان وموؤدة مقرورة في معاوز * بامتها مر موسة لم توسد ود عاجر ير رجلا من بنى كليب الى مهاجانه فقال الكلبيبى انسانی با متين وان الشعراء لم تدع في نسائك مفرقعا أراد أن نساء . لم - يهتك سترهن بمنزلة التي ولدت وهي غير مخفوضة ولا مقتضة (وام) بالمد ( د تنسب اليه النياب) الاسمية (و) أيضا ) ة بالجزيرة) في شعر عدي بن الرقاع ( وليال أوم كه مرد) أى ( مذكرة ) عن أبي عمر و و أنشد لادهم بن أبي الزعراء

لما رأيت آخر الليل عنم * وأنها احدى لياليك الأوم ومما يستدرك عليه آمه الله أو ماشوه خلقه وليال أوم ككرافة عن أبي عمر و أيضا و أزمه الكلال تأويمانه وعظم خلقه (المستدرك ) نقله الجوهرى وأنشد م عر كرك مهجر الضوبات أومه * روض القذافى ربيعا أى تأويم و آمو بلد بالحجم الأيم ككيس من النساء (من لا زوج امها بكرا أوتيها و ) من الرجال (من از امر أذله) و (جمع الأقول أيام وأيامي) (آم) قال ابن سيده ٣ أما أيام فعلى بابه وهو الاصل قلبت اليسا، وجعلت بعد الميم و أما أيامى فقيل هو من باب الوضع وضع على هذه الصيغة قوله عركرك أي غليظ وقال الفارسى هو مفلوب موضع العين إلى اللام وفي الصحاح الايامى الذين لا أزواج لهم من الرجال والنساء وأحد أنها أيام فعليت لان قوی و مهجر أي فائق الواحد رجل أيم سواء كان تزوج من قبل أولم يتزوج وامرأة أيم أيضا بكرا كانت أو زيبا وقول النبي صلى الله تعالى عليه وسلم الأيم والاصل في قواهم عبر مهجر أحق بنفسها فهذه الشيب لا غير وكذا قول الشاعر أى يهجر يذكره أى ينعتونه لا تكون الدهر ما عشت أيما * مجربة قدمل منها وملت والضويان العين الشديد وقد امت) المرأة من زوجها (أيم أيما و أيوما) بالضم (وأيمة وايمه) بالفتح والكمر اذا مات عنها زوجها أو قنصل وأقامت لا تتزوج أى و يفوق العمان نقله وفي الحديث أنه كان يتعوذ من الايمه وهى طول العزبة وأنشد ابن بري اقدامت حتى لا مى كل صاحب * رجاء بسلمى أن ننيم كما امت وقال يزيد بن الحكم الثقفي وقال آخر كل امرئ ستيم منه العرس أو منها يتيم نجوت بقوف نفك غير أني * انمل بان سيبتم أو نتيم في اللسان عن ابن برى قوله أما أيا يم الخ كذا في اللسان وهو لا يناسب أيام انما يناسب أيامي وكذلك الرجل أم بنيم وهو بين الزعيمة ( وأمنها ) كا عمتها ( تزوجتها أيما) وأنا أنبها كا عيها (و) بتنال (رجل أيمان عيمان فأيمان الى فلبحرر النساء قد هلكت امرأته ( وعيمان إلى اللين وامرأة أبى عينى و ينل (الحرب مأيمة للنساء أي تقتل الرجال فتدع النساء يلا أزواج فيشمن ( ونأيم) الرجل (مكث زما نالم يتزوج) وكذلك المرأة وأنشد ابن برى