انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس5.pdf/34

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٣٤ فصل الراء من باب الضاد ) (رقص) انتشر عدقه وسقط فيقاؤه ) نقله الجودرى والصاغاني وصاحب اللسان ( و ) رفض (الوادى) انفسح و (انسع كا رفض كما فى العباب ( واسترفض ) عن ابن عباد ( و ) رفض ( رمى) ومنه الرافض في قول ابن أحمر الاتى أى الرامى ( وشئ رفيض) و (مرفوض ) مترول هر مى مفرق (والرفيض) كأمير (العرق) كما فى العباب أى اسيلانه (و) الرفيض أيضا المتقصد أى (المتكسر من الرماح) قال امرؤ القيس ووالى ثلاثا واثنتين وأربعا * وغادر أخرى في قناة رفيض أى صرع ثلاثة على الولاء وترك فى الأخرى قناة مكسورة (والروافض كل جند) وليس فى الصحاح لفظة كل ولا فى العباب وفى اللسان جنود ( تركوا قائدهم) وانه مرفوا كما في الصحاح وفى العباب وذهبوا عنه (والرافضة فرقة منهم والنسبة اليهم رافضي ( و ) الرافضة أيضا (فرقة من الشيعة) قال الاصمعي سم وا بذلك لانهم تركوازيد بن على كذا نص الصحاح وفي اللسان والعباب قال الاصمعي كانوا باده و ازيد بن على بن الحسين بن على بن أبي طالب رحمهم الله تعالى ( ثم قالو له تبرأ) وفى بعض الاصول ابرا ( من ) الشيخين ) نقاتل معاك ( فابي و قال كانا وزیری جدی صلی الله عليه وسلم فلا أبر أمنهما وفى بعض النسخ أنا مع وزيرى جدى فتركوه - ورفضوه وارفضواعنه) كما فى العباب وفى اللسان قسم وارافضة ( والنسبة رافضى) وقالوا الروافض ولم يقولوا الرفاض لانهم عنوا الجماعات ورفاض الشئ) بالضم ( ما تحطم منه فتفرق كما في الصباح ونقله الصاغانى عن ابن دريد وأنشد ابن بري للحجاج

  • يسقى السعيط فى رفاض الصندل * والسعيط دهن البان وقيل دهن الزنبق ( ورفوض الناس فرقهم كما في الصحاح قال -

الراجز * من أسد أو من رفوض الناس ) (و) الرفوض ( من الارض ما لا يملك منها ) كما فى العباب واللسان عن ابن دريد قال | وقال قوم بل رفوض الارض أن تكون أرض بين أرضين محيين فهى متروكة يتجا مونها و في الصحاح رفوض الارض ماترك بعد أن كان حي (و) الرفوض أيضا المتفرق من الكلا) يقال فى أرض كذار فوض من كلا أى متفرق بعيد بعضه من بعض كما في الصحاح والعباب والجمهرة قال ابن دريد (والرفاضة كمانة الذين يرعونها ) أى رفوض الارض وهو في الصحاح أيضا و وقع في العباب - يزرعونها ( والرفض من الماء) محركة كما في الصحاح وهو قول أبي عبيدة كما قاله الصاغاني وعليه اقتص مر الجوهرى ونقله أيضا أبو عبيد عن أبي زيد وهو قول الفراء أيضا وفي حاشية الصحاح وهو الصحيح المسموع من العرب ( ويسكن) وهو قول ابن السكيت كما نقله الازهرى والصاغاني والزمخشرى قات وهو قول ابن الاعرابي أيضا وفسره بقوله هو دون المل، بقليل وأنشد فلما مضت فوق اليدين وحنفت * الى المل، وامتدت برفض عيونها القليل منه أى من الماء وكذا من اللبن يبقيان في أسفل القربة أو المزادة وهو مثل الجرعة والجمع أرفاض عن اللحياني ) ومرافض الوادى) مفاجره ( حيث يرفض اليه السيل) نقله الجوهرى وهو قول أبي حنيفة ونقله الزمخترى أيضا وأنشد لا بن الرفاع ظلت بحزم سبيع أو رفضه * ذى الشيح حيث تلاقى المتلع فانسحلا وقال غيره المرفض من مجاري المياه وقرارتها قال ساق اليهاما، كل مرفض * منتج أفكار الغمام المخض ( ورجل) رفضة يأخذ الشئ ثم لا يلبث أن يدعه كما فى الاساس وفي الصحاح يقال (قبضة رفضة كهمزة) فيه ما اذا كان ( يتمسك بالشي ثم لا يلبس ان (بدعه) وقال ابن السكيت ية الراع قبضة رفضة للذى يقبض الابل ويجمعها فاذا صارت إلى الموضع الذي نحبه وتهواه رفضها وتركها ترعى حيث شاءت كما في الصحاح ومثله في الاساس (و) قال أبو زيد ( رفض فى القربة ترفيضا) اذا (أبقى ) في اقليلا من ماء) نقله أبو عبيد عنه ( و ) في النوادر رفض (الفرس) و نقض اذا ( أدلى ولم يستحكم انعاظه) ومثله سيأ وشول وأساب وأساح وسيح (وارفضاض الدموع ترششها كما فى العباب وعبارة الصحاح ارفضاض الدمع ترشيشه وفى اللسان ارفض الدمع ارفضا ض ا سال و تفرق و تتابع سيلانه و قط وانه وقبل اذا انهل متفرقا ) و ( الارفضاض ( من الذي تفرقه وذها به وكل متفرق ذهب | قوله ورافضها أى الرامى مرفض قاله الجوهرى وأنشد للفطامى الخ هكذا في التسمح باثبات أخوك الذى لا تملك الحس نفسه * وترفض عند المحفظات الكتائف الواد ولعل الأولى حذفها يقول هو الذى اذا رآك مظلو مارق لك وذهب حقده ( كالترفض ) فيه ما يقال ترفض الدمع اذ اسال وتفرق وترفـ وعبارة اللسان لا يألوك والرافض في قول) عمرو بن أحمر (الباهلي لاستطيعك والرافض اذ اما الحجازيات أعلقن طابت * بميناء لا يألوا رافضها صحرا الرامي يقول من أراد ان الرامي) وأعلقن بمعنى علقن ( أى اذا علقن أمتعتهن بالشجر ) هكذا في النسخ والصواب على الشجر لا نهن في بلاد شجر طنبت أي بر می جهالم ہے۔ دحجرا بر مى مدت أطنابه او ( خيمتهى) أى ضربت خيمتها بميناء أى (بسملة) لينه لا يألول ( لا يستطيعك) ، ورافضها أى ( الرامي بها أن يرمى - صخرة لفقدانها) يريد انها في أرض دمة لينة كذا فى العباب واللسان والتكملة ( وترفض ) التي اذا ( تكسر) كما فى العباب وما (المستدرك ) يندرك عليه ارفض عرفا أى جرى عرقه و سال و ارفض جرحه سال قيمه وتفرق وارفض الوجع زال ويقال لشرك الطريق اذا - به اه تفرقت رفاض بالكسر قاله الجوهرى وأنشد لرؤية