٩٤٠ (فصل الكاف من باب الثاء) القاموس (قعون) تقلعت وتفعيل كان هما اذا (مركأنه ينقلع من وحل) هكذا بالحاء المهملة نقله الصاغاني (القمعون كزنبور) أهمله الجوهرى | (قنطنه) وقال ابن دريد هو (الديوث ) وفى اللسان هو القعموث بتقديم العين على الميم وذكره في المحلين وقال ابن دريد لا أحسبه عربيا محضا | قال شيخنا ولذلك تركد الجوهرى (القنطئة ) أهمله الجوهرى وقال ابن دريد هو العدو به زع) زعموا قال ابن دريد وليس بثبت | (قنعات) وذكره ابن سيده أيضا و كذا ابن القطاع الصنعات بالمكسر) أهمله الجوهري و قال ابن دريد هو (الكثير الشعر في وجهه وجسده) (تقيت) نقله الصاغاني (التقيث) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وقال أبو عمر وهو ( الجمع والمنع) نعم استطرده صاحب اللسان في مادة | التغيث عن أبي عمر و التقيث الجمع والمنع والتهيث الاعطاء وتركه هنا (كبت) وفصل الكاف مع المثلثة السكان كحاب النضيح من ثم الارا) قاله ابن الاعرابي وفي المحكم وقيل هو مالم ينضج منه وقيل هو جمله اذا كان متفرقا واحدته كانه قال يحرك رأسا كالكاثة واثقا * بورد فلاة غاستورد منهل و في الصحاح مالم ينضج من الكبات فهو برير وقال أبو حنيفة الكبات فويق حب الكسبرة في المقدار وهو يملأ مع ذلك كفى الرجل - وإذا التقمه البعير فضل عن اقمته ( وكيث اللهم كفرح تغير و أروح و( عن أبي عمر و الكبيث اللهم قد غم وقد ( كبنته أنا عمته - و) هو ( لحم كبيث ومكبوت) و ينشد لابي زرارة النصري أصبح عمار نشيط أبنا * يأكل لحما باننا قد كبنا والكنيث بالضم الصلب الشديد والمنقبض البخيل كالكنبوث والكتابت) بضم أولهما أيضا والنون زائدة وقيل بأصالتها وسيأتى للمصنف بعد ( وتكبيث السفينة) هو (أن تجنح ) أى تمال الى الارض ويحوّل ما فيها الى السفينة (الاخرى) وكاثة بن أوس ) ( كبعثة) بالفتح أخو عرابة له صحبة ذكره الجماهير استدركه شيخنا الكبعناة ) أهمله الجماعة وقال الصاغاني هو لغة في القبعثاة وهو ( عفل المرأة) (الكث الكثيف) كن التي كنانة أى كثف ( ورجل كث اللحية وكنيتها ) والجمع كثاث وفي صفته صلى الله عليه وسلم انه كان كث اللحية أراد كثرة أصولها وشعرها و أنها ليست برقيقة ولا طويلة وفيها كثافة (و) قال ابن دريد لحية كثة) كثيرة النبات قال وكذلك الجمة (و) امرأة ( كناء) وكنة اذا كان شعرها كنا ( وقوم كث بالضم ) مثل قولك رجل صدق اللقاء وقوم 15 (ث) قوله الأثلب والاثلب صدق والكشكت جعفر و زبرج) دقاق (التراب وفتات الحجارة) ويقال التراب عامة يقال بقيه الكيكث مثل الأئلب والاثلب ٣ أى بفتح أوله وكسره كمافى ( والكشكني بالضم فى الاول والثالث ( مقصور او تفتح كافاه ) عن الفراء (العبة) لهم بالتراب) نقله الصاغاني ( والسكان) مشددا | ما ينبت مما يتناثر من الحصيد) فينبت عاما قا بلا قاله ابن شميل (والكتانا ) بالمد ( الارض الكثيرة التراب) قاله ابودريد قال مقولة أبو ذرة قال الصاغاني الخطابي ولم يثبت عندى الكثاث التراب (وكث) الرجل (بسلمه (رمى) فهو كات نقله الصاغانى (و) كنت (اللحية نكت كنا هذا قول السكرى وقال وكنانة وكثونة وكتنا) بفك الادغام (كثرت أصولها وكثفت وقصرت وجعدت فلم تنبسط واستعمل ثعلبة بن عبيد العدوى الكث الاصمعي هو أبو درة بضم في النخل فقال شقت كثة الاوبارلا القرنة في * ولا الذنب تخشى وهى بالبلد المقصى الدال اه شبهها بالابل ( ورجل كث ج كناث وقد أكث وكشكث) قال الليث الكث والاكث نعت كثيث اللحية ومصدره الكثوثة وعن أبي حمزة رجل أكث ولحية كتاب بينة الكثث والفعل يكت كثوثة وأنشد دريد عن عبد الرحمن عن عمه بحيث ناصى اللهم الكنانا * مورا الكتيب فجرى وحانا يعنى باللمم الكتات النبات و أراد بحاث حثا فقلب وفلان قدومه على كث منخره أى على رغم أنفه ومن مجمعات الاساس من كان - (تحت) في الحينة كنانة كان في عقله غنائة (كمث) أهمله الجوهرى وقال الليث كمث له من المال كنع كنا و كنة اذا ( غرف (له | (كوت) غرفة ( بيديه) كذا في التكملة وفى بعض الذي بيده (منه) وهكذا في اللسان ( الكرات كرمان وكان الاخيرة عن كراع (بقل) معروف خبيث الرائحة كريه العرق و يقال فيه أيضا الكراث بالتحقيف والفتح قاله أبو على القالى ( وكسحاب شجر كبار) جبلية كذا عن أبي حنيفة وقد رأيتها يجبال الطائف وقال أبو حنيفه أخبرني أعرابي من أزد السراة قال الكرات شجرة جميلة لها ورق دقاق - طوال وخطرة ناعمة اذا دعت هر يقت لبنا و الناس يستشون بلبنها وقال أبو ذرة الهذلي ان حبيب بن اليمان قد نشب * في حصد من الكراث والكتب قوله والكتب هو ككتف - نات كما في القاموس قال السكرى الكراث نبات أو شجر (و) كرات (جبل) و به فسر قول ساعدة بن جؤية وما ضرب بيضاء يسقى دبوبها * دواق فمروان الكراث فضمهاه ه دیوب ودفاق و عروان (وكرنه ) الامرو ( الغم يكرته ) بالكسر (ويكرنه ) بالضم كرنا ساءه و (اشتد عليه) وبلغ منه المشقة ( كا كرنه ) قال الاصمعي | وضيم مواضع كما في التكملة الا يقال كرنه وانما يقال أكرثه على أن رؤبة قد قاله * وقد تجلى الكرب الكوارث : * كذا في الصحاح وفي حديث على وغمرة 1 وقع في الصحاح المطبوع كارثة أى شديدة شاقة من كرثه الغم أى بلغه المشقة ( وانه لكريث الامر اذا كع ونكص) وأمر كريث كارث وكل ما أثقلك فقد الكرب والكوارث وهو كرتك وعن الليث يقال ما أكرتنى هذا الأمر أى ما بلغ منى مشقته والفعل المجاوز كرنته وقد اكترث هو اكثر انا وهذا فعل لازم | خطأ روال
