انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس1.pdf/639

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل القاف من باب الناء ) (قلعت) ٦٣٩ فيها الغنم وغيرها * ومما يستدرك عليه فرنت بجعفر قرية من قرى دجيل منها التاج أبو على بن محمد بن أبي على النحمى الاشترى (المستدرك) الفرنثي الشاعر المنشى قيده الحافظ هكذا فصل القاف كم مع المثلثة (قبت أهمله الجوهرى وقال ابن درید قبت ( به یقیت) و حیات به اذا قبض) عليه قبل (د) منه (قبت) اشتقاق (قبات) وهو اسم من أسماء العرب معروف وقبات (كهاب) هكذا ضبطه الصاغاني والامير و ضبطه الحافظ بالضم (ابن رزين اللحمى بالحاء المهملة كذا فى النسخ والصواب اللخمي بالخاء و يعرف أيضا بالتجيبى (محدث) عن عكرمة وحفيده قبات بن جارية بن سعيد بن قباث حدث ( و ) قبات ( بن أشيم) بن عامر بن الملوح الكناني الليث ( صحابی) نزل دمشق * وبقى عليه عمر بن حفص (المستدرك) ابن قبات الاسدي عن ابن راهويه قيده ابن السمعاني بالفتح (القبعى كشمردى العظيم القدم منار الصحم الفراسن) القيمها ( من (قبعى) الجمال وهى بها ناقة قبعتاة من فوق قباعث قال شيخنا وهو صريح بأن ألفها للالحاق وهو الذي حرم به أكثر الصرفي مين كالذى بعده (والقبعثاة عمل المرأة) وهو بالعين المهملة والفاء محركة من عيوب الفرج كلاسيأتى (القت الجرو السوق) وجمعول الشئ بكثرة (قت) يقال قت التي يقته قناجره وجمعه في كثرة وجاء فلان يقث مالا ويقت معه دنبا عريضة أى يجرها معه وفى الحديث حث النبي - صلى الله عليه وسلم على الصدقة فجاء أبو بكر بماله يفته أي يسوقه من قولهم قت السيل الغناء وقيل يجمعه (و) القث (القلاع كالاقتنات) يقال اقتث القوم من أصلهم واجتهم إذا استأصلهم واقتت حجرا من مكانه اذا اقتلعه واقتت واجبث اذا قلع من أصله والقت والحث واحد (و) القث ( نبت) وصوابه بالفاء كما تقدم أو لغة فيه (والمقئة الكثرة ) كالمفتة بالفاء و بنو فلان ذر و مقته أى فروعه د كثير وما أكثر مفتهم قاله الاصمعي وغيره (و) المقئة والمطئة لغتان وهما بكسر الميم (خشبة مستديرة ( عريضة يلعب بها - الصبيان ينصبون شيأ ثم يجتثونه بها عن موضعه قال ابن دریدهی شبیهه بالحرارة تقول قتثناء وطنتنا، فنا وطنا (و) قنات (كغراب المناع) ونجوه و جاوا بقائهم وقناتهم أى لم يدعو اوراء هم شيأ (و) الفنان ) ككان (النمام) أنكره بعضهم وقال انما هو بالفوقية لا المثلثة أو هو لغة وعليه جرى المصنف وهو ضعيف (و) قنات (کتاب) كذا ضبطه بعض المحدثين وأهل الانساب (جد) والد (ذهبن) بالذال المعجمة كوفر وقيل بالمهملة وقيل دهين مصغرا وقال جماعة زهير وضعة و الثاني والثالث وغلطوا الرابع این قرضم کز برج ابن الجيل القناني ( الوارد على رسول الله صلى الله تعالى (عليه وسلم) من بنى مهرة (والمحدثون) و بعض من أهل الانساب ( يفتحون) القاف وقرضم بالقاف كما قيده الدارقطني وضبطه ابن ماكولا بالفاء ( والقنيني) بالكسر (جمع المال) وهو مصدرقت المال اذا جمعه ( والقنينة والفنانة) بالفتح فيهما (الجماعة) من الناس ( والقشقة وفاء المكيال وتحريك الوند) واراغته (لنزعه) من الارض * ومما يستدرك عليه يقال للودى أول ما يقلع من أمه جنيت وقثبت (قعت الذي كنعته) أقمنه (المستدرك) (قمت) قعنا أهمله الجوهري وصاحب اللسان وقال الصاغانى أى ( أخذته عن آخره) كذا فى التكملة (القرث) بفتح فسكون (الركوة الصغيرة) نقله أبو عمر والزاهد في ياقوتة المرث (وقرت كفرح) قرنا ( كتوكسب و) يقال (قرئه الامر) أى ( كرنه وسيأتى (قرث) ( والقريت الجريث) لفظا ومعنى وهو ضرب من السمك وقد تقدم ( وتمرو بسر ونخل قرانا وقر يشاء) ممدودان لضرب من أطيب التر بسرا يعنى ان كلا من الثلاث وهى التمر و البسر والنخل يقال له ذلك وهو صحيح واقع في عباراتهم في اللسان القرينا، ضرب من التمر وهو أسود - مريع النفض لقشره عن لحائه إذا أرطب وهو أطيب تمر بسرا قال ابن سيده يضاف و بوصف به و بنى و يجمع وليس له نظير من الاجناس الاما كان من أنواع التمر ولا نظير لهذا البناء الا الكرينا، وهو ضرب من التمر أيضا قال وكأن كافها بدل وقال أبو زيد هو القرينا، والكريناء لهذا البسر وعن اللحياني تمر قرينا، وقرانا، ممدودان وقال أبو حنيفة القريثاء والقرانا، أطيب التمر يسر او تمره أسود وزعم بعض الرواة انه اسم أعجمي وعن الكسائي نخل قرينا، وبسر قرينا ممدود بغير تنوين وقال أبو الجراح تمر قر يناء غير ممدود * ومما يستدرك عليه اقتراث البسرتين والثلاث اجتماعهما ودخول بعضهما في بعض ( رعث) (المستدرك) (فرهن) جعفر أهمله الجوهرى . وقال ابن دريد هو (اسم) واشتقاقه (من التقرعث وهو التجمع) يقال تقرعت اذا تجمع كذا في اللسان | والتكملة ونقله ابن القطاع أيضا (أقعث) الرجل فى ماله أى (أسرف) عن ابن السكيت (و) أقعت له العطية) واقتنعتها أكثرها (قعت). و (أجزلها) وأقعثه أكثر هاله ( وقعت له من التي يقعت قعد او (قعثة) أى حفن له حفنة اذا أعطاه قليلا ) فهو (ضد) ونسبه قال في التكملة والرؤبة الجوهرى الى بعضهم ( وقعته تقعينا استأصله) نقله الصاغاني وفي اللسان قعت التي يقعته قعنا استأصله واستوعبه وقال الاصمعي رجز على هذا الروى أوله ضربه (فانقعث) إذا قلعه من أصله وانقعت الجدار وانتعروا نضعف اذا سقط من أصله وانقدف الشئ وانقعت اذا انقلع ومثله في أتعرف الدار بذات العشكت الصحاح (و) القعت الكثرة و (القعيث) الكثير من المعروف وغيره وقال رؤبة م أقعتنى منه بسبب مقعت * ليس بمنزور ولا بريث وليس هذا المشطور فيه وفيه مشطور فيه هذه اللغة وهو ما شاء من أبواب كسب مقعت قال الاصم مى لقد أساء رؤبة في قوله بسبب مقعت فجعل سيبه مقعنا و انما الصعيث (الهين اليسيرو) القعيث (السيل العظيم والمطر) الغزير والسيب (الكثير) وبه فسر قول رؤبة (واقتعث الحافر) اقتحانا اذا استخرج ترابا كثيرا من البئر) نقله الصاغاني (والقعات ) بالضم داء) بأخذ ( فى أنوف الغنم) نقله الصاغاني (نقلات) الرجل ( في مشيه ) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وقال ابن دريد (تقلعت)