انتقل إلى المحتوى

صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/301

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳.۲ ) جون ويستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير وانعبد خير منه زوة وأقرنب را وأن له أبا شيخا كبيرا فخذ أحدنا مانه أنا نراک من الحسنيين ، وحی أن الرفيع كان في خدمة المجندية فلما وقع الخلاف بين انسلشان نغرل واولاد اتیک محمد كان صدر الدين أجندي مع السللسان فتنفر أمير من أمرأه اتابک محمد بجمع من الحساب صدر الدين الخجندی وكانوا يمشون من أصفهان الى بغداد وعلي الرفيع فلف بم قيماز الاتبكي نهب وقتل الرفيع فلما عرف أنه كان رجلا فاضلا من أهل العلم ندم والرفيع كان قد نظم هذين البيتيين کشته بینم دوئت کرده فران از جان تهی ابن قشي پرورده بنان بر بالینم نشيين ومی قوی بران ای من تو بکشته ونشیمان شده بان فدان اشغال على ما جری ۵ لیزخواست قريبة من قری نهاوند كن بها صورة فيس من حشیش براه الناس أخضر في الشتاء والصيف قالوا انه كان شلسم الكلام وكانت أكثر بلاد الله بلاء وحشيشاه مادران موضع بأرض قومس تقل مسعر بن مهلهل بين سمنان والدامغان في بعد لجبال فلة تخرج منها ريب شديدة في أوقات من السنة فلا تصيب حيوانا الا تلفته ولو كان مشتملا بالوبر وهذه الفلاحة فرسخ واحد وفتحها نحو أربعماية ذراع ومقدار ما ينال اذا ف فرسخان لا بان علی شید جعلته دائر ميم يقال لهذه الغلكة وما يقرب منها مادران قال مسعر بن مهلهل كنت مجتازا بها في قفل فیه تو ماینی انسان ودواب فهبت علينا الريح فا سلم منع غيري ورجل أخ كانت تحتنا داينان جيدتان فوأنت بنا ازج سهريج دان في الطريق فسكنا بالازج وسدرنا تلنة أيام بلياليهن ثم رجعنا إلى حانتا والداينان نفقنا من الله علينا بالنجاة * مادروستان موضع على مرحلتين من حلوان به ايوان عظیم وبين يديه دة عظيمة وأتر بستان يقولون انه بستان بهرام بن جور زعموا أن التل يقع على نصفه الذی من ناحية لجبال وأما النصف الذي يلي جانب العراق فلا يقع به التلت ابدا والله الموفق مهاباد قرية كبيرة قرب قاشان أهلها شيعة أمامية ينسب اليها الاستاذ الفاضل البارع لحسن بن على بن أحمد الملقب بالفحل الا باذی کان بالغا في علم الادب عدیم النظير في زمانه وكان يقصده الناس من الاحتراف للاشتغال وكان عنده حلقة من الأدباء وكان مخصوصا بلافة انطبع مع وفور الخاء