مؤلف:ابن سهل الأندلسي
المظهر
► مؤلفون ا
ابن سهل الأندلسي
(608 هـ —648 هـ = — )
شاعر غزل من الكتاب، كان يهوديا وأسلم فتلقى الأدب وقال الشعر فأجاده. أصله من إشبيلية وسكن سبتة صغير 1 .
قصائد
[عدل]أ
[عدل]- أبا حسنٍ لا حسّنَ اللَّهُ حالة ً
- أبا محمّدٍ أعذِرْني فحُبُّكَ قَدْ
- أبو طالبٍ في كفهِ وبخدهِ
- أثارَ الليثَ ألحاظٌ نِيامٌ
- أجَذْوة ٌ تُشْعَلْ
- أحلى من الأمنِ لا يأوي كمدِ
- أخذوا مَوثِقَ العِذارِ على الخَدّ
- أذوقُ الهوى مرَّ المطاعمِ علقماً
- أرقتُ لبرقٍ بالحمى يتألقُ
- أسْعِدِ الوجدَ بدمعٍ وكَفا
- أشمسٌ في غلالة ِ أرجوانِ
- أصيخوا فمن طورِ انبعث الندا
- أضاعَ وقاري مَن عَلِقْتُ جمالَه
- أعلامهُ السودُ إعلامٌ بسؤددهِ
- أعِدْ خبرَ التلاقي عن مَلُولٍ
- أما لك ترثي لحالة ِ مكمدِ
- أمالكَ في أمري إلى العدلِ مصرفٌ
- أموسى لقد أوردتني شرَّ موردٍ
- أموسى متى أحظى لديكَ ومبعدي
- أموسى ولم أهجركَ واللهِ إنما
- أهدى التلاقي صُبْحَ وجهك مُسْفِرا
- أهْدي نسيمُ الصباحِ
- أهْدَتْ نجاتُكَ عُوذَة َ المتخوِّفِ
- أيا ابنَ رسولِ اللهِ رفقاً بمغرمٍ
- أيَا مُتَطَفّلاً في الشّعرِ يَبدُو
- أُقَلِّدُ وجدي فليبرهِنْ مُفنِّدي
إ
[عدل]ا
[عدل]- مؤلف:ابن سهل الأندلسي
- الأرضُ قد لبِستْ رِداءً أخضَرا
- انظُر إلى لَونِ الأصيلِ كأنّه
- انهضْ بأمركَ فالهدى مقصودُ
ب
[عدل]ت
[عدل]ج
[عدل]ح
[عدل]خ
[عدل]د
[عدل]ذ
[عدل]ر
[عدل]ز
[عدل]س
[عدل]- سأشْكُرُ مِنكَ العُقوقَ الذي
- سألتُها عَلّة ً من ماءِ مَبْسِمِها
- سأُلزِمُ نَفسي عَنكَ ذنبَ غرامي
- سار بصبري وباحتمالي
- سلِ الكأسَ تزهو بين صبغٍ وإشراقِ
- سلِ النّومَ يا موسى وهُنّئتَ طِيبَهُ
- سلْ في الظلامِ أخاكَ البدرَ عن سهري
ش
[عدل]ص
[عدل]ض
[عدل]ط
[عدل]- طرقَتْ مُنَقَّبَة ً تَرُوعُ تحجُّبا
- طيف ألمْ شفق ألم
- طَاولْ بِجَدّكَ فالأقْدارُ عُنوانُ
- طَمَحتَ بأجفاني فأنسيتَها الغُمْضا
ظ
[عدل]ع
[عدل]- عليلٌ شاقهُ نفسٌ عليلُ
- عميدٌ أُصِيبَ عَنْ عَمْدِ
- عندي يدٌ غَرَّاءُ أهدتها السُّرَى
- عِينُ الظباء تَجَنّيها
غ
[عدل]ف
[عدل]ق
[عدل]ك
[عدل]- كأنَّ الخالَ في وَجَناتِ موسى
- كان محياكَ لهُ بهجة ٌ
- كمْ أعيا بحربِ أعزلْ
- كمْ قلتُ للمحبوبِ بتْ سالماً
- كيفَ أصغي للعاذلينْ
- كيفَ تَرى زَورة َ الخَليجِ وقد
- كيفَ خَلاصُ القلبِ من شاعرٍ
ل
[عدل]- لا تطلبوا ثأري فلا حقَّ لي
- لا تَركَننَّ مع الذُّنوبِ لعِزَّة ٍ
- لاموا فلما لاحَ موضعُ صبوتي
- لزهرة ِ البستانْ في غصنها
- لقد أعقبتْ بالبؤسِ منك وبالنعمى
- لقد كنتُ أرجو أن تكونَ مواصلي
- لكَ العُذُر إن لم أُعِدْ زَورة ً
- للهِ سرُّ جمالٍ أنتَ موضعهُ
- للَّهِ نهرٌ ما رأيتُ جَمالَهُ
- لمَن خافِقاتٌ قَدْ تَعوَّدَتِ النصرا
- لو لم تَكُنْ مِن دَمِ العُنْقودِ ريقَتُهُ
- لولا قضاؤكَ بينَ الحكمِ والحكمِ
- لي صاحبٌ تركَ النساءَ تظرُّفاً
- ليلُ الهوى يقظانْ
- لَطائفُ آدابٍ فكاهة ُ مجلسٍ
م
[عدل]- ما عابَ ساحرَ طرفِه رمَدٌ بِهِ
- ما لي على الشوقِ مُعِينْ
- محا قدومكَ عنا الرعبَ والعدما
- مضى الوصلُ إلاَّ منية ً تبعثُ الأسى
- من الأيامِ لا ألقاكَ عَشرٌ
- من لي بأن يدنو بعيدُ مزارهِ
- منْ منصفي من سقيمِ الطرفِ ذي حورِ
- منْ منصفي وأميري خصمي
- مَهْ لائِمي عن مَلامي
- مُنًى أطار الفؤادَ عنّي
ن
[عدل]- نظرٌ جرى قلبي على آثارهِ
- نفسي فدى موسى وإن لم تبقِ لي
- نهرٌ كأنَّ الشمسَ تملأ قَلْبَهُ
- نَعيمي في الحبِّ أن تشقى
ه
[عدل]- هاتها كالمنارِ لاحَ النهارُ
- هذا أبو بكرٍ يقودُ بوجههِ
- هذا أوانُ فضيحتي لبيكَ يا
- هل الأسى واقيه فليس لي
- هل درى ظبيُ الحمى أن قد حمى
- هل يلحى في حملِ ما يلقى
- هو البنُ يا موسى وقد كنتَ ثاوياً
- هو البينُ حتى لم تزدكَ النوى بعدا
- هيَ طلعة ُ السعدِ الأغرّ فمرحبا
و
[عدل]- و ألمى بقلبي منه جمرٌ مؤججٌ
- و زاهرة ِ المرأى معطرة ِ الشذا
- و لما عزمنا ولم يبقَ من
- و معطلٍ والسحنُ يعشقُ جيدهُ
- وشَى بسِرّيَ في موسى وأعلَنَه
- وكيفَ أصْبر عَنكُمْ بعد معرفتي
- ولازَوَرْدٍ باهرٍ نُورُهُ
- ولمّا تبرَّجَ خُضْرُ البِطاحِ
- وناضرة ٍ لها مني صفاتٌ
- ويأتي من الهِجرانِ زَلّة ُ مُدنَفٍ
- وِرْداً فَمَضمونٌ نجاحُ المصدرِ
ي
[عدل]- يأوي إلى حسبٍ مثلِ السها شرفاً
- يا جامعَ الشملِ بعدما افترقا
- يا حسنهُ والحسنُ بعض صفاته
- يا سالِبَ القلبِ منّي عندما رَمَاقا
- يا سميَّ المصطفى يا بغيتي
- يا لائمي إنْ متُّ فيهِ اتئدْ
- يا لَحَظاتٍ للفِتَنْ
- يا مرهبي دونَ سلطانٍ يصولُ به
- يا من هديتُ لحبه فمحجتي
- يا ناصحاً رامَ أنْ يقيني كلاَّ
- يا واحداً في الفضلِ حالفني ندى
- يخفُّ بشراً إذا انهلتْ أناملهُ
- يدنيكَ زورُ الأماني
- يشقى بريبِ زمانها الأحرارُ
- يقولون: لو قبَّلتَه لاشتَفى الجوى
- يميناً بديني إنه الحبُّ فيكَ أو
- يومٌ تضاحكَ نورهُ الوضاءُ
- يَجِدُّ الرَّدى فِينا ونحنُ نُهازِلُهْ
- يُلْحَى الزَّمانُ وما عَلَيْهِ مَلامُ
- يُمثِّلُ لي نَهجَ الصّراطِ بوعدِه
جميع أعمال هذا المؤلف في الملكية العامة في كل العالم لأن المؤلف مات منذ أكثر من مئة سنة. ملاحظة: هذه الرخصة قد لا تنطبق على الأعمال المشتقة كالترجمات الحديثة لأعماله على سبيل المثال التي تعود حقوقها لصاحب العمل المشتق (المترجم مثلاً). |