تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
ما كان على وزن فعلاء (1) مثل حمراء وصفراء وسوداء وخضراء وبلقاء ، وأشباه ذلك ، وأبدا فاعلمه (۲) ! وكذلك كل ما (۳) بنته العرب، ولا تتغير بنيته بأداة ولا غيرها مثل : أمس ، فإنه مخفوض أبدا ) ، إلا أن (1) وفي الأصل : ( فعلى ) ، والأمثلة تنطق بأنها ( فعلاء ) ، على أن" المصنف قد يكون ذكر ( باب ما كان على وزن فعلى ) بألف التأنيث المقصورة نكرة" كانت أو معرفة" ، أو جمعا أو وصفا كذکری ، ورضوی ، وجرحى ، رهبلي ؟ بيد أن الناسخ وثبت عينه إلى باب فعلاه . والله أعلم . (۲) وهذه عبارة قديمة قوية تنصح المبتدىء بأن لا ينسى هـذه المبادىء أبدا 。 . (3) وفي الأصل ( كلا ) ، والمعنى يقتضي الفصل لا الوصل (4) وهو مذهب أهل الحجاز ، وقد جاء في الكتاب ( ٤٣/٢ ) ما نصه : ( ألا ترى أن أهل الحجاز يكسرونه في كل المواضع ، وبنو تميم يكسرونه في أكثر المواضع في النصب والجر ... )