فصل القاف * حرف الهمزة اذا حاضت وماقرأت حيضة أى مادّمت رسها على حيضة قال ابن الاثيرقد تكررت هذه اللفظة في الحديث مفرد ومجموعة فالمفردة بفتح القاف وتجمع على أفراموفروه وهو من الاضداديقع على الطهر والمذهب الشافعي وأهل الحجاز ويقع على الحيض واليه ذهب أبو حنيفة وأهل العراق والاصل في القرء الوقت المعـلوم ولذلك وقع على الصدين لان لكل منهما وفتاوأفرأت المرأة اذا ظهرت واذا حاضت وهذا الحديث أراد بالأقراءفيه الحيص لانه أمرها فيه بترك الصلاة وأقرأت المرأتوهى مةرى حاضت وطهرت وقرأت اذارات الدم والمقترأة التي ينتظر بها أنقضاء أقرانها قال أبو عمرو بن العلاءدفع فلان جاريته الى فلانة فترتها أى تمسكها عندها حتى تحيض لا وفرت المرأة ميت حتى انقضت عدتها وقال الاخفش أقرأت المرأة اذاصارت صاحبة حيض فاذا حاضت قلت قرأت بلا ألفية مال قرأت المرأة-يضة أوحيضتين والقرءانقضاء الحيض وقال بعضهم ما بين الحيضتين وفى إسلام أبي ذرلة دوضعت قوله على أقراء الشعرة لا يلتم على لسان أحدأى على طرق الشعر وبخوره واحدهاقرء بالفتح وقال الزمخشري أو غيره أقراء الشعرفوافيه التي يختم بها كالقراءالشّهر التي ينقطع عندها الواحدقر، وقرء وقرى لانهامقاطع الابيات وحدوده او قرأت الناقة والشاة تقرأ حملت قال *هجان اللون لم تقرأجنينا» ونافة قارئ بغيرها- وماقرأتسلى قط ماحملت ملقوحا وقال اللحياني معناه ماطرحت وقرأت الناقة ولدت وأقرأت الناقة والشاتاستقرالماء في رسمها وهو في فروتها على غيرقياس والقماس قرأتها وروى الازهرى عن أبي الهيثم أنه قال يقال ماقرأت الناقة سليقه وماقرأت ملتوحافظ قال بعضهم لم تكمن في رحمها ر كتبه ولد اقط وقال بعضهم ما أسقطت ولداقط أى لم تحمل ابن شميل ضرب الفعل الناقة على غيرة | قوله غيرةر هي في التهذيب وفرة الناقة ضيعتها وهذه ناقة قارئ وهذه نُونُ قوارئ ياهذا وهو من أقرأت المرأة الاأنه يقال في هذا الضبط كنيه مصحی المرأة بالانف وفى النافة بغير ألف وقرة القرس أيام وداقها أوأيام سنادها والجمع أقراء واستقرأ الجمل الناقة اذا تاركهالينظر ألقمتأملا أبوعبيدة مادامت الودين في وداقها فهى فى قرونها وأفرا نهاوأفرأت النجوم حان مغيبها وأقرأت النجوم أيضا أخرمهرها وأفرأت الرياح ميت لأوانها ودخلت في أوانها والقارئ الوقت وقول مالك بن الحرث الهذل گرفت العفر،قربىشليل * اذاهمت القارتها الرياح أى لوقت هبوبهاوشدةبردها والمقرموضع بعينه وشليل جدجرير بن عبدالله العلي ويقال ۱۲۷
صفحة:لسان العرب01.pdf/131
المظهر