(فسا) فهذا هو الفجاءة فلايدرى أهو من كلام العرب أو هومن كلامه والنعاء:ماناجاك وموت الفجاءة مايفها الانسان من ذلك، وورد في الحديث في غير موضع وقيده بعضهم بفتح الفاءوسكون الجيم قوله في المثل الخضبط الشرأ من غيرمة على المزة (فرأ) الفرامه. وزمة صور حمار الوحش وقيل الفتي منها وفي المثل كل صيد في الحكم بالهمز على الأصل وكذا في الحديث كتبه في جوف الفرا وفي الحديث أن أبانيان استاذنا النبي صلى الله عليه وسلم فحسه ثم أذن له فقال له ماكنت أذن لى حتى تأذن الجارة اللهمتين فقال أباسنيان أنت كما قال القاتل كل الصيد في جوف الفرإ مقصورويقال في جوف القراء مدودوأرادالنبي صلى الله عليه وسلم بماقاله لابی سفيان الله على الاسلام فقال أنت في الناس كحمار الوحش فى الصيد يعنى أنها كاهامثله وقال أبوالعباس معناه أنه اذا عجبك قنع كل محبوب ورضى لان كل صيد أقل من الحمارالوحشي فكل صيد اصغره يدخل في جوف الحار وذلك أنه حبه وأذن له ـ بره ويضرب هذا المثل للرجل يكون له ساجات منها واحدة كبيرةفاذاقضيت تلك الكبيرة لميال أن لا تقضى باقى حاجاته وجمع القرا أفراءوفراءمثل جبل وجبال قال مالك بن زغبة الباهلي بضرب كا ذان القراءفضونه ، وطعن كازاغ المخاض ورها الابراغ إخراج البول دفعة دنة وشورهاأى مختبرهـا ومعنى البيت أن شربه يصيرفيه كما معلما کا ذان الجمرومن ترك الهمز فالفرا وحضر الاصمعي وأبو عمر والشيباني عندألى الشعراء 2.00 قوله ومن ترك الهمزاح فأنشده الأصمعي انظريم تتعلق هذه الحالة کنبه ده فصل الفاء - حرف الهمزة
يضرب كا ذان الفراء فضوله * وطعن كتبهاق العناهم بالنهق ثم ضرب بيده الى فروكان بقربه يوهم أن الشاعر أرادفروافقال أبوعمر وأراد الفرونتال الأصمعي هكذاراويكم فأماقولهم أنكعنا الفرا فسنرى فانما هو على التخفيف البدلى موافقة لــرى لانه مثل والامثال موضوعة على الوقف فلاسكنت الهمزة أبدلت ألفالانفتاح ماقبلهاومعناه قد طلبنا عالى الأمورفسنرى أعمالنابعد قال ذلك تعلب وقال الادهمي يضرب مثلا للرجل اذا غزر بأمر فلم ير مايحب أى صنعنا الحزم فالبناالى عاقبةسوموقيل معناه أناقدنظرنا في الامر سننظر رمی سے سے عما ينكشف (فسا ) فسأ الثوب ينسوه فسأرفسا فتنساشته فتشقق وتفساالنوب أى تقطع و بلى و تقص أمثله أبوزيدفان بالعصا اذا ضربت به ظهره وفسأت الثوب تنسنة وتفسيأمددته 3 حتى فور ويقال مالك فسأنوبك ونساه سوه فسأضرب ظهره بالعصا والافسالاترځ وقيل س
