عن ابن الديبع يدور على الألسنة ولم أره بهذا اللفظ انتهى ، وأقول لم أره في التمييزله لكن رأيت، ما قد يدل له وهو ما في مسند الفردوس بلفظ استعينوا على الرزق بالصدقة رواه عن عبد الله بن عمرو المزنى انتهى فتدبر، واشتهر على الألسنة بلفظ ما خاب من استفتح بصدقة أو بوفاء دين ، وبعضهم يروى المشهور بلفظ من استفتح بصدقة أو بوفاء دين كفاه الله شر ذلك اليوم . ۳۳۳ - ( استوصوا بالمعزى خيرا فانها مال رقيق وهو في الجنة وأحب المال الى الله الضأن وعليكم بالبياض فان الله خلق الجنة بيضاء فليلبسه أخياركم وكفنوا فيه موتاكم وان دم الشاة البيضاء أعظم عند الله من دم السوداء ) قال ابن حجر في الفتاوى الحديثية رواه الطبراني ولم يبين رتبته ولاصحابيه - سوی 334 - ( أسفروا بالفجر فأنه أعظم للاجر ) رواه الترمذي والنسائي وابن حيان عن رافع بن خديج ، ورواه الديلمي عن أنس بلفظ اسفروا بالفجر يغفر لكم . ٣٣٥ - ( أسرعوا بالجنازة فان تك صالحة فخير تقدمونها اليه وان تك ذلك فشر تضعونه عن رقابكم ) رواه الشيخان عن أبي هريرة . ۳۳۶ - ( استعيذوا بالله من طمع يهدى الى طبع ومن طمع يهدي الى غير مطمع ومن طمع حيث لا مطمع ) رواه أحمد والطبراني والمحاكم عن معاذ بن جبل . ۳۳۷ - ( استقر هوا ضحايا كم فانها مطايا كم على الصراط ) رواه الديلمي بسند ضعيف جدا عن أبي هريرة رفعه ، ووقع في نهاية امام الحرمين ثمرفى وسيط الغزالي روجيزه بافظ عظموا ضحايا كم فانها على الصراط مطايا كم ، قال امام الحرمين معناه انها تكون مراكب للمضحين ، وقيل أنها تسبل الجواز على الصراط ، لكن قال ابن الصلاح هذا الحديث غير معروف ولا ثابت فيها علناه ، وقال أبو بكر بن العربي في شرح الترمذي ليس في فضل الأضحية حديث صحيح ، ومنه انها مطايا كم إلى الجنة - ۳۳۸ – ( استا كوا عرضا وادهنوا غبا واكتحلوا وترا) قال النووي في شرح المبذب هذا الحديث ضعيف غير معروف أنتهى ، ونقل في اللا لى، عن ابن الصلاح -- - +
صفحة:كشف الخفاء ومزيل الإلباس1.pdf/125
المظهر