( 5 ) اذه والحوار سعوطا بهاة المرزنجوش وقيراط منه يشرب لنقل اللسان وبينفع من الخناق والخفقان ويجعل بالمدين على موضع اللسع فينتفع به جای واما العنبر فقد اختلف الناس في معدنه فنم من زعم أنه ينبع من عين في البحر كالقير ومنهم من زعم أنه يطل منعقد يقع على بعض الاحجار في البحر ثم يترشح من خللها وينعقد هناك واذها في بقاع مخصوصة في زمان معلوم كما أن انترنجبين ط يقع على نوع من الشوك خير سان في وقت معلوم ومنهم من قال أنه روث حيوان ولا خلاف في أن تولده في البحر يقذفه الى الساحلي وذکر أنه قد يقذفه بحر الدنج في بعض الأوقات قلعة عظيمة تشبه تل وأكثر ما يرى على قدر جماجم أكثرها الغ مثقال وكثيرا ما يوجد في جوف الستیک البحري والذي يأكله بموت وتكون في هذا النوع سهوكة ولا راحة له وهو يقوي الدماغ والحواس والقلب يقونة جبة وبزيد في جوهر الروح وينفع المشايخ جدا بلطف تسخينه وقدر ما يشرب منه الى دانق وما فوقه من والله الموفق للصواب هذا أخر الكلام في المعدنيات النظر الثاني في النبات، النبات متوسط بين المعادن ويوان بمعنی خارج عن نقصمان البادية العرفة لذ للمعادن وغير وأصل الي كمال کش الحركة اللتين أختم بهما ليوان لكنه يشاركه لحيوان في بعض الامور لان الباری تعالى خلق تنت تني من الالات ما بجتاج اليها في بقاء ذاته ونوعه وما زاد عليها يكون نقد وكل عليه لا يخلفه ولا حاجة للنبات إلى س ولحركة خلاف يوان ، ومن تجيب بنع الله تعالى أن ب والنوى اذا حبلا في تربة ندية وأصابهما ح الشمس انشقا وجذبا بقوة خلقها الله تعالى فيها الاجزاء الطبقة الأرضية من الارض والمائية من الماء ثم أن تلك الاجزاء بتراکم بعضها على بعض بواسخ قوی خلقها الله تعالى فيها حدی بصيير الحب جما بانا ذا عوق وقصبان وأوراق وأزهار وحسب النوق شجرا عظيما ذا عروت وساق واغمان واوراق وثمرة ، وهذه القوي خلقها الله تعالى نوعين خادمة مخدومة أما خادمة خاربح منها المادية فهي القوة لة لجذب الماء من أسفل الشجرة فان الماء ليس من طبعه التعود تكن هذه القوة تنجذبه ومنها الماسكة في القوة الأن نتمسك هذه الندوة من يعمل فيها غيرشا ووجود هذه القوة في الحيوان احشه فان الانسان اذا شرب الماء ثم نترست لا خرج لان الماسكة تمسكه بخلاف الماء في لجة فانک اذا نكتها يخرج الماء عنها أن لا ماسكة تلجرة ومنها الهادمة وفي ألف تجعل تلك الندوة صالحة لان تحدي من جنونه
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/251
المظهر