انتقل إلى المحتوى

صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/237

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ا ) انس بن أخذ كانته وأسناک بها ذهب عنه حدي الاسنان وبيضها ويذهب أيضا بالراحة الكريهة من الغم وينفع من خروج الدم من حواليها وعن النبی صلعم من تختم بعقيق ثم يزل في بركة وسرور وعن مالک وحده عن النبي صلعم تختم بالعقيق فانه ينفي الفقر وقد قيل أيضا أن تحرقه يقوي العين والقلب وينفع من خفقان ، عنبری قال أرسطو هو۔ حجر يتدرب لونه إلى الغيرة ولأندية الة ليست بالشرقة

وفيه نقط سود وحة وبيض بيشتم منه رايحة العنبر وان ملوكنا أستحسنوه

واتخذوا منه أوان كثيرة وأشتهوا حليبها أول من أمستخرج هذا أخت أبليس عليه اللعنة فن أدمن الشرب منه أورثه على المرة السودأة فتتاج إلى علاج شديد وتعب كما أصاب هولاء الملوكه معني نهينا عن الشرب منها وعاجنا من الامراض كة أصابت عطاس ال ارسطو هو جر بحلف النار اذا وقع فيها وأذا القمي في النار ثم تشتعل البتة وأذا جعل تحت اللسان وشرب عليه الشرأب کم به نفع خارد الى الراس ولم يسكر شاربه ) فأذزهر قالوا معناه حجر السم وهو اسم نكت حجر حفل على الروج قوته ودفع صدر السم فقالوا ان الستم على نوعين حار وبارد وأما لمار فيذوب الدم ويغني الرطوبة ألة بها قوام الحيوان وندب في البدن دبيب لون الزعفران أذا وقع في المساء وأما البارد تجمد الدم والرطوبات الأليفة كالأنفحة أنا وقعت في اللبن الحليب فانها تجمده في أقرب منة وأما فعل الغان زهر مثل فعل الموضات اذا وقعت على لون الزعفران فانتا غسلته من ساعته وألفاعل لهذه الافاعيل قوة موجودة في هذه الاشياء خلقها الله تعالى فيها وفي المسماة بالعلبيعة و کالالة والادات للفاعل أختار يفعل بها أفعاد مختلفة وأعمالأ متغتنة تعالى الله ما يقول الظالمون علوا كبيرا، قال أرسطو أصناف الفانزور كثيرة منها الاصفر والاغبت والمشوب بشی من حرة والمشوب بشی من البياض تم إيد منها الاصغر الصافي والاغبر معادنة في بلاد الحين والهند وخراسان من شرب منه زنة قيراط مسكوا أو مبرود بالبرد .خلص من الست بالعين والرشح وأن وضعه على نسع العقرب والهواة ينفع به نفعا بينا وأن سحق ونثر على موضع النهش حين يلسع أحدت البيع وأن عقد الموضع قبل أن يتداركه بدوانه تنثر عليه سحاقة هذا اتجر نفعه بائن ذلك ) فلوس قال أرسطو تو حجر يوجد في العللمسات أخرجه الاسكندر وكان في