( ۲۰ ) وی بانجهية مديح ومن پری رم طالبقون شو حاس طرح عليه الادوية حتی مار سلبا هفت جوش قالوا أن اتخذ منه شي من النصول وجرح به حیوان اضر به جدا قال أرسطو هو من جنس الحماس غير ان القوا عليه الأدوية الجاذبة حنی حدثت فيه بية شتوان جرج به حيوان أو خالط دمع أضر به ويتخذ منه دنانير لصيد السمک العظیم فلا يخلص السمك منها واذا تشبثت به وان عظم خلق الحوت وصغرت العدنانير ما في العلائقون من شدة پناله اصابة اتلقوة أدخل بيتا لا فيه التموه ويديم النظر في مرأة الطائيبقون أمن فساد اللقوة ومن ی الحاليقين ثم غمسه في مابع لم يقب ذلك ألمای شیة من " الذباب وانا لطة الحاليقين بعسل ثم تركه في الشمس لم يقر به ذبابة . من أنطاليقين منفانتدا ثم نتف به الشعر في أي موضع كان مرة بعد مرة ثم ينبت ذلک الشعر في ذلك الموقع بعده أبدا طلق قال أرسلو هو نوتان أبيض غليظل القير صافي البياض واتمر دقيق القرنين الجش وهو حجر شريف يلقي على الرصاص والنحاس ولدبسد يصبرها فضة باذن الله قال الاسكندر أنا لما علمنا أن الذهب يحتاج الى تون له بريق خلوناه بالحلق وهو يدخل أيضا في كثير من العلاجات الطبية والطلسم والنيردي وقال غيرة أنطلق يتى كوكب الأرض أجوده أرقه وهو تا لا تحرقه النار الا بكيل وعو جلا بحبس للحم ومن أراد حاة فليشته في خرقة وجعل فيها حجما بالماه حتی ینحل ما غمس في الماء ويستل بهاء الحديغة طوسوطوس قال أرسطو هذا الحجر توده في معدن الغضة والناس جميعا وهو حجر اخضر وفيه طبع الدهنيج والتوتيا لما ذكرنا أن التوتيا لا تكون الا لغت والدشونج لا يكون الا النحاس وخاصيته انه اف نقع في ماء وشرب يقنل وقد وقع ذلك بقوم من عسكر الاسكندر نانوا لأنه تقي مشاتنم وهو يفعل فعل الدهني وأن القى في الكل نشب بالبيسات العتيق وان لم يكن البياض عتيقا أضر بائعين) عقيق قل أرسطو اصنافه كثيرة واجودها ما يجلب من اليمن وقد يوجد على ساحل البحر بالاردن وأحسنه ما أشتت چرته وصفا صفرته من لبس من احسن سكنت حتته عند الصوم وعند التنك أيضا المشرق منه قلع عنه نزف الدم من أي موضع كان ويقطع الطمث ومن طرس وحوش f ,طوسوس : {' ولتهرب في عدن في عدن ليس من
