( ۳۳۳ ! الحجر البهودی قال الشيين الرئيس هو کالجوز الصغير الى حلول بسي: تقلعها خطوط تاتي من طرفه وخطوط أخرى معارضة لها متوازية فينقالع وربما يكون مدورا مفرطلا زيتوني الشكل ينفع من حيا الللا والمثانة شربا وينفع من عسر البول وتدعف المعدة ويسقط الشهوة، وقال غيره يوجد على طرف بحر مرباط حجر في معدنه يتحرك جميع الايام غير يوم السبت فلذلكی ستمی لجر اليهودي ومن خاصية هذا جر أن يلقى في الماء ويشرب الماء يفتت أجار المثانة ولو تركته عددا كثيرا في موقع زماذا تم رجعت البها بعد الاربعين يوما تجدها قد زاد عددهای حاجر يقوم على الساعة قال أرسنو هذا الحجر خفيف للجسم يقوم على المياه واذا كان الليل خرج أكثر جدية حتى لا يبقى في المساء الا قليل فاذا كان وقت طلوع الشمس اخذ في الغوص قليلا قليلا حتی سار بحيث لا يبلغه السر الشمس ثم يقف فاذا اخذت الشمس تغيب ترتفع قليلا فليس هني اذا غابت استوى على وجه الماء من أخذ هذا المتجر وعلقه على والخيل لم تصهلوان علق على شيء من ليوان لم تحدي حتى ينزع منها وكان الاسكندر اذا اراد أن يوقع بعده بياتا علق من هذا الجر على خيال عسكره فلم يسمع منها حميهيل حنتى وافالم. وأما ضته قال أرسطو هذا الحجر والحجر السابق في موضع واحد وهذا خلاف الاول لانه اذا بدت الشمس تغيب بدأ بنزول حتی وقف واذا بدت الشمس تطلع بد خرج قليل قليلا حتى يقف على وجه الماء وفي أيام العيم ألة تظهر فيها الشمس مرة وتغيب أخرى لا يزال هذا الحجر ينزل ويطفو وخاصيته أيضا ضد خاصية الحب الاول اذا علق على الخيل لم تسكن من صهيلها ليلا ولا نهارا ، خر قلی ارسلو انه حجر أصفر اللون مشوب ببين وخضرة وهو خفيف لين الجس معدنه بناحية المغرب وخاتميته أنه ينفع من لسع الهوام وجميع ذوات السم باذن الله تعالی می حوسای و خبث الحديد قال أرسطو أن الحديده ان خلس بالنار حدث منع حجر بمدتی خبث الحديد له خاصية تجيبة في تجفيف الجراحات وابراء البواصير وادعائها وجعل في بعت الورشات من في معدنه استرخاء وضعف فیشن أعصاب المعدة ويحلبها ويذهب برياج البواسير واللون المتغير من قبل البواسير خبث الطين قال أرجو أن تعمل من أنية أو قواليمية للبناء ثم ادخل النار
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/228
المظهر