( ۳۴۴ ) مدينة الأحساس و أن من علاسورها يضاحكها ويجذب الى داخلها ذكروا أن في وسط هذه المدينة تعود من جر باهت من علاعا يجذبه به أليه وسیانی ذكرها ان شاء الله تعالى في مقالة البلدان، وأذا أخذ الانسان الضاحك من وقوع نظرة عليه لا يبريء من ذلك شيء الا ما شاء الله ولا يبتال فعل هذا الخبر الا فايز مغبر يقال له الغرف وهو أصغر من العصفور ولونه أسود وله "طرق هر وعيناه راوتان ورجلاه كنلكن زعموا أنه اذا وقع على هذا الحجر أبطل فعله بسذ هو أصل المرجان ينبت في البحر وهو حجر كما ينبت الشجر في البي منه أبيض ومنه تر ومنه أسود بقلع نزف الدم ويقوي العين كحلا وينشف رطوباتها الفضيلة ويقوي القلب وينفع من عسر البول وأذا علق على المشروع نفعه نفعا بينا والأولى أن يعلق في رقبته ، بلارجر ببلاد النك اذا مسحت الذيل به يكتی بلور قال أرسطو المتور صنف من الزجاج الا أنه أصلب وهو مجتمع للجسم في المعدن بخلاف الزجاج فانه متفت للجسم يجمع بالمغنيسيا والبلور أحسن أصناف الزجاج واشت حلابة وأحسن بيانا وصغاء وقد يصبغ بالوان الياقوت فيشبه الياقوت والملوك يتخذون منه أواني على اعتقاد أن للشرب فيها فوايد اخذ من البلور أنية يشرب فيها لم تصبه علة الاستسقاء وازا قبل البلور الشمس وأدني منه خرقة سوداء أو قطنة تاخذ فيها النار ومن أراد أن بيشعل من تلك النار فعل، وللبلور صنف آخر اقل من الاول صفاء وأشت ملاية إذا نظر الناشر اليه ظته ملا فاذا قرعت بهذا الحجر الجديد المسقی خرجت النار بالسهولة وهذا يكون مقدحة لغلمان الملوك، وقال غيره البلور الاغبر اذا علق على من يشتكي وجع ضرسه سكن وجعها بورق اجزا سرخة من الأرض كامل الا ان البورت أقوى وأنواع كثيرة كالنطرون وشو الارمنی وبورق الصايغيين وهو يشبه النورة والتنكار قالوا انه يجلب من بلاد الهند من الارض أثة أحرقوا فيها الموتى وهذا عزيز كثير الفايدة وبورق الخبازين والبورق الزراوندی چيل الى الحرة والبورت الکرمانی والبورق الغين قالوا يجعل من شجر الغرب، ومن خواصه انه يطلي على الكلف علمية زماا يزيل الكلف واذا تشبت العلق حلف أنسان خلط البورت باخت ويغرغر به يسقط في مال وأذا قلبت الخل عليه وتركت البيت في وسطه بسلق، وقال أرسطو أن للبورش انواع كثيرة منه ما يتكون المحلية f( لون احمر ce (۷ قيل من
